وصل عدد الشهداء في غزّة إلى سبعة، مع مواصلة العدو الإسرائيلي عدوانه على القطاع المحاصر، بقصف المباني السكنية والبُنى التحتيّة، منذ إحباط المقاومة، أول من أمس، عملية تسلّل لمجموعة نوعيّة لجيش العدو كانت تهدف إلى تنفيذ مهمة خاصة.
(أ ف ب )
يأتي ذلك فيما حوّلت فصائل المقاومة الفلسطينية الحياة في مستوطنات الغلاف إلى «جحيم لا يُطاق» كما عبّر المستوطنون أنفسهم. ويبدو أنّ العدوان مرشّح للاستمرار والتصعيد
(أ ف ب )
يترافق ذلك مع إقرار إسرائيلي بأنّ المقاومة هي من يرسي حالياً معادلة ردعية جديدة أمام إسرائيل، ويغيّر قواعد «اللعبة».
(أ ف ب )
وحتى الآن، ردّت فصائل المقاومة في إطلاق أكثر من 400 صاروخ، أسقطت منها القبة الحديدية مئة فقط، ووصلت حصيلة الإصابات في صفوف الجنود والمستوطنين، إلى قتيلين على الأقل، وأكثر من مئة إصابة بينها خمس بحال الخطر.
(أ ف ب )

على وقع صواريخ المقاومة باتجاه مستوطنات الغلاف والمواقع العسكرية الإسرائيلية، هرب أكثر من 3000 آلاف مستوطن باتجاه فنادق إيلات في جنوب فلسطين المحتلة. بموازاة ذلك، نجحت مجموعة مقاومة في اقتحام موقع «فجة» العسكري شرقي غزة.
(أ ف ب )