توجّه وزير الخارجية الأميركي إلى السعودية، حيث يلتقي محمد بن سلمان، وبعدها ينتقل إلى الإمارات للقاء محمد بن زايد، في مهمة تدارس «الرد» مع الحلفاء. ردّ سيكون محدوداً، ويتجنب كلفة الاشتباك مع إيران، وفق ما تؤكد مصادر أميركية، وهو ما يؤكده أيضاً تجديد الرياض تمسّكها بتحميل إيران المسؤولية، في ظلّ عدم حماسة ترامب لأي مغامرة