تبنّى زعيم الحرب الأفغاني، قلب الدين حكمتيار، في شريط مصوّر، الكمين الذي قتل فيه عشرة جنود فرنسيين في 18 آب الماضي قرب كابول، معلناً مقتل عشرة من عناصره في الاشتباك نفسه. وأعلن حكمتيار، زعيم الحزب الإسلامي، مسؤوليته عن الكمين، كاشفاً أسماء عشرة من مقاتليه سقطوا خلاله. وهدد القوات الدولية المنتشرة في أفغانستان «بشن هجمات جديدة عليها»، داعياً المتمردين الأفغان إلى «عدم استخدام الهواتف النقّالة المرتبطة بالأقمار الاصطناعية خلال المعارك».(أ ف ب)