تحوّلت الأزمة في بوليفيا إلى مواجهة بين الولايات المتحدة وعدد من دول أميركا اللاتينية، في مقدمتها فنزويلا، التي حذا رئيسها هوغو تشافيز حذو نظيره البوليفي إيفو موراليس وطرد السفير الأميركي في كراكاس، ما استدعى رداً بالمثل من واشنطن، التي فرضت عقوبات على اثنين من مساعديه، بينهما وزير الداخلية رامون رودريغز.(رويترز)