لام ونوير لم يلتحقا بالمنتخب
أعلن الاتحاد الألماني غياب قائد المنتخب فيليب لام وحارس المرمى مانويل نوير عن المعسكر الاول لمنتخب بلادهما استعداداً لكأس العالم لكرة القدم 2014 بسبب الإصابة. وأصيب لام بكاحله ونوير بكتفه اليمنى مع بايرن ميونيخ في نهائي كأس المانيا ضد بوروسيا دورتموند (2-0) السبت الماضي، فاستبدل الأول في الشوط الاول، وأنهى الثاني المباراة برغم ألمه. وشرح ينس غريتنر المتحدث باسم الاتحاد أن القرار اتخذ «بالتوافق مع الجهاز الطبي وبعد نصائح الطبيب». وأكد لام في مقابلة مع صحيفة «بيلد» أنه سيكون بلياقة كاملة في المونديال.

ريبيري يخوض آخر مونديال له

فاجأ مهاجم بايرن ميونيخ الفرنسي فرانك ريبيري متابعي كرة القدم بتصريحه أن مونديال 2014 سيكون الأخير له، بحسب ما صرح به لإذاعة «أر تي أل». وقال ريبيري: «ستكون آخر مشاركة لي بكأس العالم. بكل بساطة يجب أن نذهب الى البرازيل لتحقيق نتائج جيدة ومحاولة الفوز بكأس العالم». وإذا كان ريبيري (31 عاماً) لا ينوي المشاركة في كأس العالم المقبلة في روسيا، حيث سيكون عمره 35 عاماً، فإنه سيكون جاهزاً للمشاركة في نهائيات كأس أوروبا المقررة في فرنسا عام 2016، طالما لم يعلن اعتزاله اللعب دولياً.

الشرطة البرازيلية تعلن الإضراب!

نشرت السلطات البرازيلية نحو 20 ألف شرطي وعسكري لضمان الأمن في مدينة ريو دي جانيرو، إحدى المدن التي ستستضيف كأس العالم في البرازيل، بحسب ما أفادت مصادر رسمية. وتبدأ السلطات في اعتماد هذه الخطة الأمنية اعتباراً من يوم الجمعة المقبل حتى 31 تموز المقبل. وأوضح مفوض الشرطة اندرسون بيشارا بأن هناك أربع خطط طوارئ في حالة التظاهرات والإضرابات والتهديدات الكيميائية والبيولوجية والنووية والحوادث والحاجة إلى الإخلاء، فضلاً عن الطوارئ الطبية بملعب «ماراكانا» المونديالي.
في المقابل، دعا رجال الشرطة في 14 ولاية في البرازيل، بينها 6 تستضيف النهائيات إلى إضراب لمدة 24 ساعة للمطالبة بتحسين الرواتب. ومن بين الولايات الـ 14(من أصل 27 في البرازيل) التي اعلنت الاضراب هناك ريو دي جانيرو وساو باولو وميناس جيرايس وباهيا وبرنامبوك وامازوناس، وجميعها تستضيف العديد من المباريات.

انريكه يعد بإعادة «البرسا» إلى سابق عهده

يحدو مدرب برشلونة الجديد لويس انريكه الأمل بالعودة بالنادي الكاتالوني الى سابق عهده، بعد موسم لم يحصل فيه على أي لقب. وقال انريكه: «هذا يوم مليء بالأمل وخاص جداً، نبدأ فيه بناء فريق جديد يستطيع الحصول على كل النتائج المطلوبة». ويعود انريكه الى النادي الذي دافع عن ألوانه من عام 1996 الى 2004، ولديه النية في إجراء تغييرات جدية في الفريق، لوضعه على طريق النجاح. وأضاف: «أتوقع أداءً جذاباً وفعالاً جداً، ولهذا أنا موجود هنا. أشعر بأنني قادر، وأعتقد بأنني أستطيع إعطاء أشياء إيجابية للاعبين وللنادي، وهذا هو التحدي امامي».