صحيفة «الخندق»: صوت المهمّشين في الارض

  • 0
  • ض
  • ض
صحيفة  «الخندق»: صوت المهمّشين في الارض
غلاف العدد الأول من «الخندق»

تنضم صحيفة «الخندق» غداً الى باقي المشهد الإعلامي الورقي في لبنان. المطبوعة الشهرية التي تخرج من رحم تجربة شبابية، تلقي هذه المرة بثقلها على المهمشين وتحاول أن تكون صوتاً لهم. الصحيفة التي تتألف من 32 صفحة مع توزيع لأبوابها بين «رأي»، «اقتصاد»، «ثقافة وميديا»، «محليات» و«عربي دولي و«اسرائيليات»، تخرج اليوم، بعد أحداث «انتفاضة تشرين» كما يصفها القيمون عليها وما فرضته من اهتمام في الشأنين الإجتماعي والإقتصادي. اسم الصحيفة، يخرج من اي حيز جغرافي أو حالة شعبية معينة، ليطال اصوات المهمشين في كافة المناطق اللبنانية وحتى الدول التي تصنف «مستضعفة ومغيبة». ومع فريقها الشبابي الذي يندرج أغلبه ضمن المتطوعين (بشار اللقيس، محمد مهدي عيسى، أيمن محمد، ليث معروف، حنين رباح، كمال ديب، مصطفى عبد الظاهر، عباس الزين..)، وتصنيف اصدارها ضمن «مغامرة في عالم متداع»، تدرج نفسها ضمن صحيفة «موقف ومواجهة». ضيوف هذا العدد، الأستاذ الجامعي الأميركي والمختص في العلوم السياسية نورمان فنكلشتاين، والفيلسوف السلوفيني سلافوي جيجيك، الى جانب مقابلات مع مسؤولين اسرائيليين (عبر وسطاء) وفرنسيين أيضاً.علماً أن الموقع الإلكتروني للصحيفة الوليدة ما يزال قيد الإنشاء، وسيعمل على إطلاقه في وقت قريب.

  • غلاف العدد الأول من «الخندق»

    غلاف العدد الأول من «الخندق»

0 تعليق

التعليقات