اليست المنطقة هي ذاتها التي فاضت المياه بها وسببت اذلال المواطن اللبناني منذ بضعة ايام.... تحتفلون لاجل العالم كله وتذلون ابناء وطنكم! #الرملة_البيضاء#شارع_بن_زايد
— Hussein Olayan (@husseinolayan90) 2 décembre 2018
ولم تسلم هذه الغضبة من تمرير بعض الكوميديا السوداء، كون المنطقة التي حملت اسم رئيس الإمارات سابقاً، شهدت منذ أيام قليلة، طوفان «المجارير» فيها، وتحّولها الى منطقة عائمة بالمياه الآسنة، وهي البقعة التي أذلت اللبنانيين وقتها، عندما غرقت العاصمة بالمياه، وبطوابير السيارات المتوقفة جراء زحمة السير الخانقة. وها هي تفرش سجادتها الحمراء، خليجياً، وتمنح إسم شارعها له أيضاً!.
في لبنان جاري العمل بقوة لتغيير هويته الثقافية .
— philippe.. (@philippe_bassim) 2 décembre 2018
فاليوم اعلن عن افتتاح شارع باسم #زايد_آل_نهيان في منطقة الرملة البيضاء.
وبالامس شارع آخر باسم #سلمان_بن_عبدالعزيز.وايضا تم تغير اسم مطار بيروت.
رئيس بلدية بيروت قال هذا اثباتا لعروبة بيروت.
بقي ان يتم تغيير اسم لبنان وتنتهي اللعبة.