الفائزان بجائزة الطب، درَسَا البروتينات التي تمنع الجسم وخلايا المناعة الرئيسة المعروفة باسم الخلايا التائية، من مهاجمة خلايا الورم بفاعليّة.
BREAKING NEWS
— The Nobel Prize (@NobelPrize) October 1, 2018
The 2018 #NobelPrize in Physiology or Medicine has been awarded jointly to James P. Allison and Tasuku Honjo “for their discovery of cancer therapy by inhibition of negative immune regulation.” pic.twitter.com/gk69W1ZLNI
درس أليسون، الأستاذ في معهد «إم.دي آندرسون» للسرطان في جامعة تكساس، بروتيناً يعمل ككابح لجهاز المناعة، وتوصّل إلى إمكانية استخدام الخلايا المناعية لمهاجمة الأورام إذا ما تمّ وقف عمل الكابح.
أما هونجو، الأستاذ في جامعة كيوتو منذ عام 1984، فاكتشف بشكلٍ منفصل بروتيناً ثانياً في الخلايا المناعية يعمل ككابح أيضاً للجهاز المناعي، لكن بآلية مختلفة.