كان قراراً صائباً أن يمتنع الأطراف المعنيون بقضية جورج زريق (زوجته وعائلتها، أو المدرسة) عن الظهور التلفزيوني، ويدخلون في بازارات «برامج الإثنين». ومع ذلك، حطّ اسم جورج زريق ضيفاً أوّل على هذه البرام
وأضرم جورج زريق النار بجسده. صور جسده المحروق، والنيران تخرج منها، التي انتشرت على المنصات الإفتراضية، قد لا تعود له، لكنها استطاعت مع قصته أن تهزّ الرأي العام اللبناني. قصة جورج الذي بحسب شقيقه، كان