هادئة كانت الجبهة الداخلية اللبنانية، على الرغم من قرع طبول الفتنة الأهلية إفتراضياً، تزامناً مع انعقاد أولى جلسات المرافعات في «المحكمة الدولية الخاصة بلبنان»، أول من أمس، في ضواحي لاهاي. أما خليجيا
صحيح أن معظم الشارع اللبناني لم يتفاعل مع جلسات المرافعات الأخيرة لـ «المحكمة الدولية»، في لاهاي امس، الا أن الجبهة الإفتراضية سيّما موقع تويتر، شهدت حرباً ضروساً، كانت أشبه بخنادق محتدمة تطلق نيرانه
أُريد لجلسات المرافعات الختامية «للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان» التي انطلقت أمس، في لاهاي، أن تحبس أنفاس اللبنانيين، وتضعهم على فوهة بركان الفتنة الأهلية من جديد. وعلى الرغم من أجواء ونتائج هذه المرا
اعترف رئيس هيئة القضاة في المحكمة الدوليّة الخاصة باغتيال الرئيس رفيق الحريري وآخرين، القاضي ديفيد ري، بأنّ النائب جميل السيّد تعرّض لمعاملة سيّئة في التحقيق معه مِن قبل لجنة التحقيق الدوليّة، قبل 13