خمسون درجة مئوية هو معدل الحرارة الذي سيكون سائداً في عدد من مدن العالم، بحلول نهاية القرن الحالي. وهي درجة الحرارة «التي تبدأ فيها الخلايا البشرية بالموت» تدريجياً، وتعاني فيها الحيوانات، على اختلاف
العالم مهدّد بدخول حالة «الدفيئة» أو «البيت الزجاجي». وهي الحالة التي ستتسبّب برفع درجات الحرارة فيها أعلى بمقدار ما بين أربع وخمس درجات مئوية عن معدلها العام، حتى إذا تمّ الوفاء بأهداف تقليص الانبعا
منذ بداية تموز/يوليو الحالي، تشهد العديد من مدن العالم موجة حر شديدة وطقساً لاهباً لم تعهدهما من قبل. المستويات القياسية لدرجات الحرارة خلفت حرائق وقتلى، تجلّى أقساها في أثينا اليونانية حيث قتل 88 شخ...