انتهت، اليوم، مهلة إخلاء الفصائل المسلحة، المصنّفة «إرهابية» وفق الاتفاق، للمنطقة المنزوعة السلاح في إدلب، من دون رصد أي انسحابات حتى الآن، علماً بأن «هيئة تحرير الشام» المعنية خصوصاً بالاتفاق الروسي
لا مجموعات مسلّحة تنسحب من المنطقة التي من المفترض أن تكون منزوعة السلاح في محافظة إدلب وأجزاء صغيرة من المحافظات التي تحدّها. الاتفاق الأخير، حول المنطقة التي تخضع لسيطرة المسلحين، لم يتجاوز بعد، ال
رغم «الثناء» الدولي الذي ناله الاتفاق الموقّع بين موسكو وأنقرة حول منطقة إدلب، آخر معاقل المسلحين في الشمال السوري، إلا أنه لا يزال بمثابة اتفاق أولي، لم يجرِ العمل به بشكل جدّي بعد، ولا بتُّ تفاصيل
عبر الأجواء اللبنانية، اتجهت الطائرات الحربية الإسرائيلية نحو الأجواء السورية لتنفيذ عدد من الغارات على مواقع عسكرية. أهالي العاصمة اللبنانية بيروت، سمعوا صوت مرور الطائرات بوضوح، قبل أن تُكمل طريقها
يواصل الجيش السوري عملياته العسكرية في بادية السويداء الشرقية، ضد تنظيم «داعش»، وقد تمكّن بعد مواجهات عنيفة مع عناصر التنظيم، من السيطرة على مرقب قبيان، وأرض الكراع، وحوية غصين، بالإضافة إلى الكسيرة
يتابع الجيش السوري عملياته في بادية السويداء الشرقية، ويحرز تقدماً في عمق البادية وسط أخبار تتحدث عن انسحاب عناصر من تنظيم «داعش» نحو منطقة التنف التي تسيطر عليها القوات الأميركية. وفي استنساخ لتجربة
«يقف الموساد وراء اغتيال عالم الصواريخ السوري عزيز إسبر»، والذي استشهد نتيجة انفجار عبوة ناسفة في مدينة مصياف شرقي حماة، يوم السبت الماضي. هذا ما كشفه «مسؤول استخباري شرق أوسطي» لصحيفة «نيويورك تايمز
قُتل مدير مركز البحوث العلمية، عزيز إسبر، في تفجير استهدف سيارته في مدينة مصياف في ريف حماة الغربي وسط سوريا، على ما أفادت صحيفة «الوطن» السورية و«المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض. في بيانه
يستمر الجيش السوري في توسيع سيطرته في المنطقة الجنوبية، فبعدما سيطر على كامل الحدود مع الأردن، باستثناء كيلومترات عدّة يسيطر عليها فصيل موالٍ لـ«داعش» في حوض اليرموك، ها هو اليوم يبسط سيطرته على الحد
استكمالاً للاتفاقات التي أُبرمت مع المسلّحين، في جنوب دمشق، ريف حمص الشمالي، وريف حماة الجنوبي، تمّ تجهيز دفعة أولى من الحافلات لنقل المئات من المسلّحين وعائلاتهم من منطقة جنوب دمشق. كذلك، بدأ تنفيذ
لليوم الثاني على التوالي، تستمر القوافل التي تحمل مسلحي القطاع الجنوبي من جيب الغوطة الشرقية، وبعض المدنيين الذين اختاروا الخروج معهم، بالخروج من الغوطة الشرقية نحو محافظة إدلب. على مدى الأيام الماضي