انتهت، اليوم، مهلة إخلاء الفصائل المسلحة، المصنّفة «إرهابية» وفق الاتفاق، للمنطقة المنزوعة السلاح في إدلب، من دون رصد أي انسحابات حتى الآن، علماً بأن «هيئة تحرير الشام» المعنية خصوصاً بالاتفاق الروسي
بدأت بعض الفصائل المسلحة في منطقة إدلب، تطبيق أهم بنود الاتفاق الروسي ــ التركي، والذي يقضي بسحب الفصائل سلاحها الثقيل إلى خارج المنطقة «منزوعة السلاح» المتّفق عليها. تنسيقيات المسلحين، قالت إن «الجب
لا مجموعات مسلّحة تنسحب من المنطقة التي من المفترض أن تكون منزوعة السلاح في محافظة إدلب وأجزاء صغيرة من المحافظات التي تحدّها. الاتفاق الأخير، حول المنطقة التي تخضع لسيطرة المسلحين، لم يتجاوز بعد، ال
رغم «الثناء» الدولي الذي ناله الاتفاق الموقّع بين موسكو وأنقرة حول منطقة إدلب، آخر معاقل المسلحين في الشمال السوري، إلا أنه لا يزال بمثابة اتفاق أولي، لم يجرِ العمل به بشكل جدّي بعد، ولا بتُّ تفاصيل
تتفاعل ألمانيا، على غير عادتها، بشكلٍ ديناميكي، مع الوضع القائم في الشرق الأوسط، خصوصاً مع طرحها، في الأيام الماضية، احتمال التدخل عسكرياً في سوريا، التي تستعد للقضاء على آخر البؤر الإرهابية في محافظ
تستعدّ برلين للدخول مباشرةً في الأزمة السورية، مع إعلان مسؤولين ألمان مختلفين، ومن بينهم المستشارة أنجيلا ميركل، احتمال الانتشار عسكرياً في سوريا لـ«منع استخدام الأسلحة الكيميائية»، في سابقةٍ بالنسبة
بينما تستعد العاصمة الإيرانية طهران لاستقبال الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب إردوغان، في قمة «الدول الضامنة» التي تجمعهما بالرئيس الإيراني حسن روحاني يوم غد الجمعة، تستمر التصريحات وا
حذّر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الحكومة السورية وحلفاءها «الروس والإيرانيين» من «هجوم متهّور» على محافظة إدلب السورية، الخاضعة بمعظمها لسيطرة «هيئة تحرير الشام»/ «جبهة النصرة»، معتبراً أن مثل هذا