في الجزء الثالث من «الاختيار 3» (تأليف هاني سرحان-إخراج بيتر ميمي)، الذي تنتجه «الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية»، تعريج على حقبة حساسة ودقيقة من تاريخ مصر، تتمثل في اندلاع ثورة «يونيو» (2013)، واجها
بعد 30 عاماً على طرحه، عاد فيلم «الإرهاب والكباب» (تأليف وحيد حامد وإخراج شريف عرفة ـــ 1992) الشهير الى الواجهة، حين وجّه له الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي سهام النقد. إبان مشاركة السيسي في فعاليات
شارف مسلسل «الاختيار 3» (تأليف هاني سرحان، وإخراج بيتر ميمي) على الإنتهاء من تصويره لعرضه في رمضان المقبل. وكانت السلطات المصرية والإعلامية قد وضعت كل ثقلها للترويج للنسخة الثالثة من المسلسل المصري ا
فتحت النار أخيراً، على الفنان المصري إيمان البحر درويش، اثر تعليقه على أزمة سد النهضة الأثيوبي، وتحديداً الإتفاقية التي كلف من خلالها الرئيس عبد الفتاح السيسي بتحلية البحر، والإستزراع السمكي، إذ وصل
«مصر كابوس في عهد السيسي. إنه عازم على إهدار حياتهم وصحتهم في السجن» منشور دوّنته الناشطة المصرية سناء سيف (27 عاماً) على فايسبوك العام الماضي، فكان مصيرها السجن، إذ قضت محكمة مصرية اليوم بسجن الناشط
استحوذت أجهزة المخابرات المصرية، على آخر ما تبقى من إعلام محلي خارج السيطرة، وقد تمثل ذلك في وضع اليد على صحيفة «المصري اليوم»، الذي أجبر صاحبها صلاح دياب على بيعها، بعد تعرضه للتوقيف مرات عدة بسبب س
يستعد المخرج المصري خالد يوسف للعودة الى مصر، بعد عامين من الغياب قضاهما في باريس، مع عائلته، بعد تأكيد مصادر قضائية مصرية له على غياب أي تهم بحقه وامكانية عودته متى شاء، وأن موقفه القانوني «سليم»، و
منذ انطلاقته على قناة cbc المصرية، استطاع برنامج «صاحبة السعادة» أن يترك بصمة واضحة في خارطة البرمجة المصرية وحتى العربية. بخلطة ساحرة من أجواء دافئة جمعتها في الأستديو، الى جانب أسلوبها الرشيق وغير
في اليومين الأخيرين، تصدّر أحمد أبو هشيمة صفحات السوشال ميديا والترند على تويتر في مصر، بعد تسريب مقطع فيديو له وهو يجري مكالمة جنسية مع سيدة مجهولة. الفيديو أثار جدلاً واسعاً، شبّهه بعضهم بأزمة المخ
منذ أكثر من أسبوع، تاريخ بدء التظاهرات الشعبية المطالبة بتنحي عبد الفتاح السيسي، والسلطات الأمنية المصرية تفرض قبضتها عبر سلسلة إعتقالات عشوائية،وصلت اليوم الى أكثر من ألفيّ شخص. من ضمن هؤلاء شخصيات
قبل انطلاق التظاهرات الشعبية في المحافظات المصرية غداً، تحت عنوان «ثورة شعب»، بدأت الحرب واقعاً بين الفنانين المصريين المنقسمين حول ما يجري أخيراً في بلادهم. الأسبوع الماضي، كنا أمام شريط جمع نجوماً
في اعقاب الحراكات الشعبية التي حصلت في مصر أخيراً، توزع الناشطون على الشبكة العنكبوتية، بين مؤيد لها، وبين منتقد لأساس الدعم لهذا الحراك، كون الداعي الى الثورة لا يلتفت الى النظام في بلاده، الذي يحتا
التظاهرات الشعبية التي عمّت أرجاء محافظات عدة في مصر، يوم الجمعة الفائت، مطالبة برحيل عبد الفتاح السيسي، لا يمكن مقاربتها بثورة «يناير» 2011، من حيث الظروف المحيطة السياسية، والأمنية والإعلامية. تحرك
لا دروس يستفيد منها القائمون على توجيه الإعلام المصري في نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي. فالأخطاء نفسها تتكرّر منذ قرابة خمس سنوات، بل بات المتابعون والجمهور أيضاً يدركون فوراً المغزى وراء أيّ حملة هج
يسجّل للفنان الإماراتي حسين الجسمي العدد الأكبر من الأغاني التي خصّ بها الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي منذ أغنية «بشرة خير» التي ترافقت مع مجيء السيسي الى الحكم عام 2014، مروراً بأغنية «كمل مشوارك
بعد غد السبت، وعلى مدى ثلاثة أيام، سيجري الاستفتاء الشعبي داخل مصر، حول التعديلات الدستورية، التي تتيح للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، البقاء في السلطة حتى عام 2030. استفتاء يُروَّج له منذ أشهر، وقد
«لن أفوّض أحداً لقتل حد وحتى لو كان الحد ده محتاج يتحبس أو يغور يتنفي بعيد». منذ نشره هذه التغريدة عام 2013 رفضاً لتفويض الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لمواجهة «الإرهاب المحتمل» في البلاد، يؤكد الم
أثارت مقابلة النائب المصري المعارض هيثم الحريري، على قناة «العربية/ الحدث»،(أجريت في شهر شباط/فبراير الماضي) جدلاً واسعاً على وسائل التواصل الإجتماعي. المقابلة التي تناولت قضية التعديلات الدستورية، و
أوقف قبل يومين، مراسل صحيفة «نيويورك تايمز» دايفيد كيركباتريك، في مطار القاهرة، ومنع دخول البلاد، بعدما احتجز من قبل عناصر الأمن في المطار، وصودر هاتفه، وأبقي من دون طعام لأكثر من سبع ساعات. وفي تعل
شهر واحد فصل بين تصريحين مستفزين لماجدة الرومي. الأول في إفتتاح «مهرجان شتاء طنطورة السياحي» في السعودية، عندما وقفت الفنانة ماجدة الرومي، على المسرح، بأن تبقى «دار المملكة دار العزّ»، و«سيوفها سيوف