مناورات إسرائيليّة أميركيّة مشتركة
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيجري قريباً مناورة كبيرة للدفاع ضد الصواريخ، بمشاركة وحدات من الجيش الأميركي. وقال الناطق باسم الجيش، افيخاي ادرعي، إن المناورة التي لم يحدد موعدها تمثل معلماً في منظومة العلاقات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة وستسهم في المحافظة على التفوق العسكري الإسرائيلي. وأكد ادرعي أن المناورة لا تأتي في سياق الرد على أي حدث في المنطقة، بل كانت مقررة مسبقاً.

(الأخبار)


حزب الله وحماس يضاعفان قدراتهما الصاروخية

كشفت صحيفة «جيروزاليم بوست»، أمس، أن تقديرات الجيش الإسرائيلي تشير إلى أن حزب الله وحماس سيمتلكان عام 2017 نحو 1600 صاروخ بعيد المدى عالي الدقة و800 صاورخ متوسط المدى عالي الدقة أيضاً، الأمر الذي يجعل لديهما القدرة على إصابة الأهداف التي يريدانها. وذكرت الصحيفة عن وزير الجبهة الداخلية الإسرائيلي، متان فلنائي، قوله أمام ضيوف عرض معهم التقديرات الجديدة في مبنى وزارة الدفاع الإسرائيلية إن مبنى الوزارة لن يبقى واقفاً خلال الحرب المقبلة.
(الأخبار)


معدّات عسكريّة أميركيّة لإسرائيل

أعلنت مصادر عسكرية إسرائيلية، رفيعة المستوى، أمس، عن نية تل أبيب إبرام صفقة ضخمة مع الولايات المتحدة، لشراء ناقلات جند ومعدات عسكرية أخرى، كان الجيش الأميركي قد استخدمها في العراق وأفغانستان، خلال احتلاله للدولتين. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن المصادر قولها إن «الصفقة تشمل 2500 ناقلة هامر، وشاحنات عسكرية، إضافة الى معدات أخرى»، مشيرة الى أن «الصفقة جيدة، وتكاليفها لن تستنزف ميزانية الأمن الإسرائيلية، إذ إن القسم الأكبر من التمويل هو من أموال المساعدات الأميركية السنوية للدولة العبرية». وذكرت الصحيفة أن مسؤولين عسكريين إسرائيليين عادوا أخيراً من واشنطن، بعدما وضعوا اللمسات الأخيرة للصفقة، مشيرة الى أن «المعدات ستصل الى إسرائيل، بعد التوقيع النهائي بين الطرفين»، من دون الكشف عن جداول زمنية لذلك.
(الأخبار)


الأمم المتحدة: لا أدلة على مجازر في جونقلي

أعلنت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة في جنوب السودان، هيلد جونسون، أن «لا أدلة» على وقوع مجازر في منطقة بيبور في ولاية جونقلي، التي أحرق فيها ثمانية آلاف شاب مسلح منازل، وأجبروا سكانها على النزوح على خلفية نزاعات قبلية، وذلك بعدما أعلن المفوض المسؤول عن بيبور جوشوا كونيي عن إحصاء جثث لـ 2182 امرأة وطفلاً، و959 رجلاً.

من جهة ثانية، أكدت جونسون أن جنود الأمم المتحدة حموا المدنيين الذين يقيمون في أكبر مدينتين في الولاية، اي بيبور وليكونقيلي. كذلك أوضحت أن نحو ستين ألف شخص يحتاجون إلى مساعدة عاجلة، بعدما أُحرقت منازلهم.
(أ ف ب)

الصحف اليمنيةتستعيد أخبار الجنوب

للمرة الأولى منذ حرب صيف 1994، عادت الصحف الحكومية اليمنية لتناول أخبار نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، وذلك بالتزامن مع إفراد الصحيفة حيزاً لأخبار الحراك الجنوبي. ونشرت صحيفة «14 أكتوبر» الرسمية في عددها الصادر أمس في صفحتها الأخيرة خبراً بعنوان «البيض يدعو إلى إقامة مهرجان التصالح والتسامح في عدن»، مع صورة شخصية للأخير، الذي وصفته بالرئيس، وهي الصفة التي غابت عن الصحف الحكومية منذ انتهاء حرب صيف 1994.
وبحسب المصادر، فإن البيض، الذي يعقد غداً مؤتمراً صحافياً في مقرّ نقابة الصحافة في بيروت، «دعا كافة أبناء الجنوب الى التلاحم والتراحم وطي صفحة الماضي دون رجعة، والانتصار لدماء الشهداء الذين بذلوا أرواحهم رخيصة في سبيل حرية الجنوب».
(الأخبار)

الحكومة التونسية تحذر من تداعيات الاعتصامات

حذّر المتحدث باسم الحكومة التونسية، وزير حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية سمير ديلو أول من أمس من التداعيات السلبية لأكثر من 500 اعتصام وإضراب شهدتها البلاد في 2011، مؤكداً أن هذه التحركات الاحتجاجية «تعرقل النشاط الاقتصادي» في البلاد. وأضاف «في 2011 خسرت تونس 2,5 مليار دولار، أي ما يعادل 100 ألف وظيفة»، من دون تقديم أيّ توضيحات أخرى.
(أ ف ب)