سمح المجلس العسكري في ميانمار لزعيمة المعارضة، سان سو كي، المحتجزة رهن الإقامة الجبرية في منزلها، بأن تتلقى رسائل من عائلتها، وأن تقرأ بعض المجلات الإخبارية الدولية مثل «نيوزويك» و«التايم». وقال محاميها، كي وين، إن «سو كي وافقت أيضاً على أن يزورها طبيب بعدما رفضت تسلم الطعام، ما أثار تكهنات ببدئها إضراباً عن الطعام».(رويترز)