◄ جاء أحمد السقا إلى بيروت حالياً لتصوير مسلسله «جولة أخيرة» (كتابة أحمد ندى وإخراج مريم أحمدي) الذي تنتجه شركة «صباح إخوان» التي يديرها صادق الصباح. ووصل النجم المصري إلى لبنان قبل أيام قليلة، معلناً انطلاق مشروعه الدرامي الجديد الذي يتألف من تسع حلقات. تشارك في المسلسل المرتقب مجموعة ممثلين مصريين، من بينهم أشرف عبد الباقي، أسماء أبو اليزيد، رشدي الشامي وعلي صبحي. يلعب السقا دور شاب يُدعى «يحيى»، يدرس الطبّ بناءً على إصرار والده، محتفظاً بحلم يجهد لتحقيقه. يعتبر «جولة أخيرة» الذي سيُعرض قريباً على تطبيق «شاهد»، الأوّل للسقا على صعيد المسلسلات القصيرة.

◄ انطلقت الاستعدادات للحفلة التي سيُحييها عمرو دياب (الصورة) في «واجهة بيروت البحرية» في 19 آب (أغسطس) الحالي. وبدأت عمليات التحضير لليلة الموعودة التي يعود فيها النجم المصري إلى العاصمة اللبنانية بعد غياب 12 عاماً. ويتردّد في الأوساط الفنية أن «الهضبة» لن يكتفي بهذه الحفلة، بل سيُحيي، إلى جانب فنانين آخرين، زفاف شخصية لبنانية مقرّبة جدّاً من رئيس الحكومة السابق سعد الحريري.


◄ بعد 14 عاماً على مسلسل «زمن العار» (تأليف حسن سامي يوسف ونجيب نصير، وإخراج رشا شربتجي)، يجتمع الفنانان بسام كوسا وتيم حسن (الصورة) مجدداً في مسلسل «تاج» الذي سيُعرض في شهر رمضان المقبل وتنتجه شركة «صباح إخوان». وتلفت المعلومات إلى أنّ العمل الدرامي سيوقعه المخرج السوري سامر البرقاوي ويكتبه عمر أبو سعدة، ويتناول قصة حصلت في خمسينيات القرن الماضي. ولم تتّضح بعد شخصيات العمل بعد.

◄ يترقب العاملون في سوق الميديا المصرية حركة تغييرات واسعة بين قيادات «الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية»، والمنتظر إعلانها رسمياً هذا الأسبوع. وتسربت من الكواليس أنباء تؤكد أن الحركة تشمل إعفاء كل من هشام سليمان مدير قطاع الإنتاج، ويسري الفخراني مدير المحتوى الدرامي، من منصبيهما. وعبّر العديد من العاملين في صناعة الدراما علناً عبر فايسبوك عن سعادتهم بإبعاد الفخراني بسبب انتقادات مستمرة تعرض لها على مدار خمس سنوات، كان فيها هو المتحكم الأول بالمضمون الدرامي الذي تعرضه كل شاشات «المتحدة».


◄ قبيل حفلتها في ضمن «مهرجان ليالي قلعة دمشق» بدورته الرابعة، عقدت النجمة اللبنانية كارول سماحة (الصورة) مؤتمراً صحافياً عبّرت من خلاله عن محبّتها الكبيرة لسوريا وشعبها، واعتبرت أنّ قلعة دمشق مكان تاريخي يتمنى أي فنان أن يربط اسمه به. وحول إمكانية تقديم دويتو جديد مع مواطنها مروان خوري أو فنان آخر، فأكدت أنّ كل شيء وارد لكن حتى الآن لم تتلقَّ أي عرض مغرٍ على هذا الصعيد. وحول الرسائل التي تحاول إيصالها من خلال أغانيها عن المرأة، رأت أن بعض النساء بطبيعتهن مستسلمات لا يرغبن بأخذ حقوقهن، لذلك «نحن نطالب بالحقوق الإنسانية للرجل والمرأة». وبعدما أثارت أغنية «يوماً ما ستنتهي الحرب» جدلاً باعتبارها إحدى أغاني ألبومها الذي يضمّ عدداً من قصائد محمود درويش، كشفت سماحة أنّها تواصلت مع «مؤسسة محمود درويش» التي أكّدت أنّ القصيدة تعود للشاعر الفلسطيني الراحل، إلا أنه بعد صدور الألبوم وعرض الكليب، اكتشفوا أنّ القصيدة ليست له وطالبوا بوقف الأغنية، مشددةً على أنّ هذا ليس خطأها بل خطأ المؤسسة.