مثقفون وفنانون عراقيون كتبوا في الفايسبوك رثاءً لشخص الفنان الرائد يوسف العاني، بين إشارات سريعة لقيمة الفقيد وتوقف عند بعض محطات حياته:* يوسف العاني يعبر إلى الجهة الأخرى. ويترك معنا أضواء المسرح...
هذا الفنان الأنيق كان يحلم بأشياء بسيطة. لكن قرن العراق عاصف، يبدأ من حرب ليدخل في انقلاب عسكري، ومن حكم ديكتاتوري إلى حكم ثيوقراطي. في كل الأحوال، وشيئاً فشيئاً، تتهاوى قلاع المدنية لمصلحة موجات...
الموت ينهي حياة اشتعلت واشتغلت بالحب والفن، فارتاحت على مسرح صغير رقد عليه المسرحي العراقي يوسف العاني في أيامه الأخيرة في أحد مستشفيات عمان. صعد حاملاً مسرحه، وقلبه الحزين على العراق.العاني من ابرز...
رحل يوسف العاني (1927- 2016) أول من أمس في أحد مستشفيات عمان، وخسر العراق رائداً فنيّاً بارزاً، سيترك فراغاً كبيراً في المشهد الثقافي في البلاد، لجهة منجزه الكبير، و»الكاريزما» المؤثّرة التي أطلّ بها...
كان يوسف العاني (1927 - 2016) صاحب نكتة باردة، لا يخفي تعبه، وتنضح من أحاديثه المرارة، حينما تعرّفنا إليه في تونس ذات دورة من «أيّام قرطاج المسرحيّة» ضمن لجنة تحكيم تاريخيّة لا يعرف الناقد الشاب...