ضمن لعبة تحدٍ أطلقتها مؤسسة «مينتور العربية» (مؤسسة غير حكومية وغير ربحية تعمل منذ عام ٢٠٠٦ -مركزها السويد)، تهدف الى تمكين الأطفال والشباب في العالم العربي والعالم، نشر كل من الإعلاميين/ات زافين قيومجيان، ريما كركي، رابعة الزيات، على حساباتهم على موقع «إنستغرام» صوراً شخصية تعود الى مرحلة مراهقتهم. تشارك هؤلاء النجوم وغيرهم في هذا التحدي، تحت هاشتاغ #MyTeenAgeMe الذي يهدف الى «رفع الوعي حول القضايا التي تواجه الشباب خلال مرحلة المراهقة»، وتعدّ من أصعب المراحل العمرية، لما تولده من تغيرات جسدية ونفسية، توجب دعماً من قبل المحطين بهم من الأهل والمدرسة وأصحاب الإختصاص. اللعبة تبدأ بنشر صورة شخصية، يتم بعدها تسمية شخصية أخرى لخوض التحدي.
View this post on Instagram

Despite growing up in the years of war in #Lebanon, I consider myself to be lucky. Despite all the challenges, I pursued my dream as a #journalist. I was lucky enough to be part of the Lebanese #television world from its birth until its ongoing evolution. Looking back at #MyTeenAgeMe, I do miss those days, but I am grateful for all the years in between. Join me & show your support for 25% of the world’s population by posting your teenage you! - Share a teenage photo of yourself using the hashtag #MyTeenAgeMe - nominate at least 3 friends to do the same I accept @mentorarabia and @becharaghaoui challenge and I challenge my dear friend @karakirima to do the same. + My teen days as a @madonna fan in #Beirut.

A post shared by Zaven (@zavenk) on



إذ نشر قيومجيان ثلاث صور شخصية له تعود الى مرحلة مراهقته، مذيلة بمنشور صغير يحكي قصة نشأة الإعلامي اللبناني إبان الحرب الأهلية، وافتتانه وقتها بالنجمة العالمية مادونا. كذلك فعلت كركي عبر نشر صورة شخصية لها بالأبيض والأسود، وسمّت بعدها الزيات لتقوم بالتحدي، وهكذا كان. نفذت الأخيرة «المهمة» وسمّت أشخاصاً آخرين، لتنتقل «العدوى» الى البقية، التي يتشارك فيها أيضاً نجوم عالميون ضمن «مينتور العالمية» من أجل توجيه رسائل دعم إيجابية للمراهقين.