إذ نشر قيومجيان ثلاث صور شخصية له تعود الى مرحلة مراهقته، مذيلة بمنشور صغير يحكي قصة نشأة الإعلامي اللبناني إبان الحرب الأهلية، وافتتانه وقتها بالنجمة العالمية مادونا. كذلك فعلت كركي عبر نشر صورة شخصية لها بالأبيض والأسود، وسمّت بعدها الزيات لتقوم بالتحدي، وهكذا كان. نفذت الأخيرة «المهمة» وسمّت أشخاصاً آخرين، لتنتقل «العدوى» الى البقية، التي يتشارك فيها أيضاً نجوم عالميون ضمن «مينتور العالمية» من أجل توجيه رسائل دعم إيجابية للمراهقين.
زافين وريما ورابعة يعودون إلى ملاعب المراهقة
ضمن لعبة تحدٍ أطلقتها مؤسسة «مينتور العربية» (مؤسسة غير حكومية وغير ربحية تعمل منذ عام ٢٠٠٦ -مركزها السويد)، تهدف الى تمكين الأطفال والشباب في العالم العربي والعالم، نشر كل من الإعلاميين/ات زافين قيومجيان، ريما كركي، رابعة الزيات، على حساباتهم على موقع «إنستغرام» صوراً شخصية تعود الى مرحلة مراهقتهم. تشارك هؤلاء النجوم وغيرهم في هذا التحدي، تحت هاشتاغ #MyTeenAgeMe الذي يهدف الى «رفع الوعي حول القضايا التي تواجه الشباب خلال مرحلة المراهقة»، وتعدّ من أصعب المراحل العمرية، لما تولده من تغيرات جسدية ونفسية، توجب دعماً من قبل المحطين بهم من الأهل والمدرسة وأصحاب الإختصاص. اللعبة تبدأ بنشر صورة شخصية، يتم بعدها تسمية شخصية أخرى لخوض التحدي.
إذ نشر قيومجيان ثلاث صور شخصية له تعود الى مرحلة مراهقته، مذيلة بمنشور صغير يحكي قصة نشأة الإعلامي اللبناني إبان الحرب الأهلية، وافتتانه وقتها بالنجمة العالمية مادونا. كذلك فعلت كركي عبر نشر صورة شخصية لها بالأبيض والأسود، وسمّت بعدها الزيات لتقوم بالتحدي، وهكذا كان. نفذت الأخيرة «المهمة» وسمّت أشخاصاً آخرين، لتنتقل «العدوى» الى البقية، التي يتشارك فيها أيضاً نجوم عالميون ضمن «مينتور العالمية» من أجل توجيه رسائل دعم إيجابية للمراهقين.
إذ نشر قيومجيان ثلاث صور شخصية له تعود الى مرحلة مراهقته، مذيلة بمنشور صغير يحكي قصة نشأة الإعلامي اللبناني إبان الحرب الأهلية، وافتتانه وقتها بالنجمة العالمية مادونا. كذلك فعلت كركي عبر نشر صورة شخصية لها بالأبيض والأسود، وسمّت بعدها الزيات لتقوم بالتحدي، وهكذا كان. نفذت الأخيرة «المهمة» وسمّت أشخاصاً آخرين، لتنتقل «العدوى» الى البقية، التي يتشارك فيها أيضاً نجوم عالميون ضمن «مينتور العالمية» من أجل توجيه رسائل دعم إيجابية للمراهقين.