جالس على كرسيه المتحرّك؛ في الشرفة العريضة.. يستعد لِمَلْءِ رئتيْه بالهواء النقيّ.. يستعدّ ليعيش حكاية جديدة من حكايات الشارع الطويل، حيث البشرُ في ذهابٍ وإياب، تسْتعْبِدُهُم الحرَكة، ويجْري بِهِمُ...