سارة أسعد
مقهى يونس صار من معالم شارع الحمرا. الجلسة فيه عنوان للاسترخاء، أو للاستسلام لرائحة القهوة المحمّصة تتسرّب إلى الذاكرة وتتغلغل في القلب. يختفي المقهى في شارع فرعي، ويحتفل برواده المتنوّعين، خمسينيين...