علي أنيس وهبي«سكوت حنصوّر» «حدّوتة مصريّة» عن «ابن النيل» ويا ريت المشهد يُعاد
وما يموت مريض بس «هي فوضى» و«باب الحديد» مقفول و«العصفور» مخنوق
على فين يا يوسف...؟ ع «الاسكندريه... ليه»؟ علشان «ترابها زعفران».
«الأرض» هي «المصير» و«الاختيار» هو «الاسكندرية كمان وكمان» و«المهاجر»
حكاية، رؤية، صوّرتها عدستك ما بين «الاسكندرية... و... نيويورك».
يا يوسف... «الابن ضال» ومش ناوي يعود... والـ«صراع في الوادي» «... في الميناء»
وفي كلِّ مكان. يا يوسف «الناصر... صلاح الدين» بقى مُتهم و«جميلة بوحيرد» نكرين مُقاومتها... يا يوسف، هي «الأغاني لسّه ممكنة»؟ يا يوسف... حنعمل إيه ح نروح وراك أصل «الشارع لنا».