◄ وفاة الزميل محمد بليبلأشارت وكالات الأنباء أمس، إلى أن الزميل محمد علي بليبل (مصوّر في المجموعة اللبنانية للإعلام «المنار»)، هوى من منزله الكائن في الطابق الخامس، أثناء قيامه بتثبيت ستائر على شرفته، ما أدى إلى مصرعه، بعد إصابته بنزف صاعق في الرأس جرّاء سقوطه من علوّ يزيد على عشرين متراً. ومن جهة التحقيقات الأمنية، فقد نقلت الوكالات أن السلطات المختصّة عدّت الحادث قضاءً وقدراً.

◄ قتيل بحادث سير
نقلت وكالات الأنباء وقوع حادث سير مروّع، عند الثانية من فجر أمس، على الطريق العام المؤدي إلى الفياضية ـــــ بعبدا، بين سيارة تويوتا يقودها المواطن وليم فؤاد مرعب (مواليد 1938) وإلى جانبه زوجته هدى وابنتا ولديهما الفتاتان جيسي والسي من جهة، وسيارة «ب.أم.ف»، وأدى الحادث إلى وفاة مرعب، وإصابة زوجته والفتاتين بجروح خطرة، فنقلوا إلى مستشفى جبل لبنان، ومستشفى قلب يسوع للمعالجة. وذكرت الوكالات أن سائق السيارة الأخرى فرّ إلى جهة مجهولة، من دون أن تعرف جديّة إصابته.

◄ ...وآخر بلدغة ثعبان
توفي المواطن محمد عباس شاهين (74 عاماً)، في بلدة حاروف ـــــ قضاء النبطية، أمس، ولفتت وكالات الأنباء إلى أن الوفاة المفاجئة، حصلت نتيجة لدغة من ثعبان، فارق الحياة على أثرها.

◄ البحر يبتلع طفلاً
غرق الطفل محمد بلال العلي (مواليد 2001)، أمس، بعدما كان يساعد والده على مد الشباك للصيد في عُرض البحر. وقد أكد الطبيب الشرعي، كما ذكرت وكالات الأنباء، أن الوفاة حصلت بعد ابتلاع الطفل كميات زائدة من المياة ضغطت على عضلة القلب، ما سبّب موته فوراً.

◄ لم يمتثل فأطلقوا عليه النار
تجاوز المواطن أحمد ح. أول من أمس، حاجزاً لقوى الأمن الداخلي، من دون الامتثال لأوامر العناصر المكلفين إدارة الحاجز بالتوقف، ما دفع أحد رجال الأمن إلى إطلاق النار باتجاه سيارته، فأصيب بجروح مختلفة، نقل على أثرها إلى مستشفى رحال في حلبا (عكار) للمعالجة.

◄ منشورات ضد المخدّرات
أقامت وحدة مكافحة المخدرات في الشرطة القضائية أمس، حواجز لها في شوارع مدينة صيدا، وزعت عبرها كتيّبات إرشادية لتوعية المواطنين من مخاطر المخدرات. وتضمّنت المنشورات، إرشادات صحية واجتماعية مفصّلة، إضافة إلى أخرى قانونية، وأشارت إلى أن تعاطي المخدرات مهما كان نوعها، هو عمل يعاقب عليه القانون اللبناني، ويؤدي بالمتعاطي إلى أسوار السجون، «علماً بأن عقوبة تعاطي المخدرات تصل حتى السجن لثلاث سنوات، أما عقوبة الاتجار بها فتراوح بين ثلاث سنوات والسجن المؤبّد».