على فكرة

  • 0
  • ض
  • ض

انهيار أول من أمس هو الثاني الذي شهدته سير في السنوات الأخيرة. ففي أوائل التسعينيات، استفاقت البلدة على دويّ كبير بسبب انهيار مبنى الثانوية الرسمية وتحوّله ركاماً. وإذا كانت العناية الإلهية يومها قد أنقذت البلدة من كارثة حقيقية، لأن انهيار الثانوية حصل فجراً، وكانت خالية من الطلاب والأساتذة، فإن مخاوف عدة برزت عند الأهالي الذين لفتوا إلى أن بلدتهم «تعوم» على بحيرة من المياه، وأن أبنيتها معرضة لانهيارات مماثلة إذا لم تُدعّم قبل وقوع المحظور

0 تعليق

التعليقات