90 عاماً على إنشاء غرفة التجارة الدولية
وفي هذه المناسبة، كرّمت الغرفة رئيس الهيئات الاقتصادية اللبنانية، عدنان القصار، بوصفه رئيساً سابقاً لغرفة التجارة الدولية، ولدوره في توسّع الغرفة وانتشارها عالمياً، فأقامت على شرفه عشاءً في مقر وزارة الاقتصاد والصناعة والعمل الفرنسية في باريس، حضرته مجموعة من الشخصيات السياسية والاقتصادية الفرنسية، تتقدمها وزيرة الاقتصاد والصناعة والعمل كريستين لاغارد التي ألقت كلمة نوّهت فيها بمكانة الرؤساء السابقين للغرفة، وخصّت منهم بالذكر القصار.

تأثير الأزمة المالية العالمية على الصناعات النسيجية

محور أساسي سيناقشه ملتقى الصناعات النسيجية العربية الذي سينعقد في القاهرة في 15 و16 آذار، برعاية وزير التجارة والصناعة المصري رشيد محمد رشيد، وبتنظيم مشترك بين الاتحاد العربي للصناعات النسيجية ومجموعة الاقتصاد والأعمال وبالتعاون مع غرفة الصناعات النسيجية المصرية، كذلك سيتناول الملتقى أوضاع واتجاهات الصناعات النسيجية عربياً وعالمياً، التجارب الناجحة في قطاع الصناعات النسيجية في عدد من الدول العربية والتمويل في الصناعات النسيجية العربية، إضافة إلى التكنولوجيا الحديثة في الصناعات النسيجية.

تمديد مهلة سداد الضريبة والتصريح عن ضريبة الدخل

هو مضمون القرار الذي أصدره وزير المال محمد شطح، حمل الرقم 343/1، وجاء فيه «تمدد لغاية 15/3/2009 ضمناً مهلة تقديم التصريح السنوي عن ضريبة الدخل على الرواتب والأجور وتسديد الضريبة المتوجّبة عنه عن أعمال سنة 2008».

282 ألفاً و164 عبروا مطار بيروت في شباط

فقد شهدت حركة مطار بيروت الدولي حركة ناشطة خلال شهر شباط، فارتفع عدد الركاب إلى 282164 راكباً في مقابل 210974 راكباً في الفترة نفسها من العام المنصرم، أي بزيادة 71190 راكباً. واحتل اللبنانيون المرتبة الأولى في عدد القادمين بعدد 66361 راكباً، ومن ثم العرب 36511 راكباً، والأجانب 38508 ركاب. كذلك احتلوا المرتبة الأولى في عدد المغادرين بعدد 68301 راكب، ومن ثم العرب 36689 راكباً، والأجانب 35794 راكباً. واحتل السعوديون المرتبة الأولى في عدد الركاب العرب خلال شهر شباط 2009 وبلغ عددهم 9875 سعودياً، تلاهم الكويتيون 5621، العراقيون 4202، المصريون 4171، الأردنيون 3073، الإماراتيون 1566، السوريون 1470، القطريون 873، والبحرانيون 858 راكباً.

إنشاء «مجلس الصناعيين المغتربين»

هذا ما تعمل جمعية الصناعيين اللبنانيين على تحقيقه في الوقت الراهن، بحيث يضمّ المجلس جميع الصناعيين اللبنانيين المغتربين من كل أنحاء العالم بهدف خلق تواصل وتعاون بين الصناعيين المغتربين والصناعيين في لبنان والإفادة من الخبرات المتبادلة وجميع الصناعيين اللبنانيين المهاجرين مع زملائهم الصناعيين المقيمين. وتسعى الجمعية إلى إنشاء قاعدة معلومات تمكّنها من الوصول إلى الهدف المنشود، ورأت الجمعية في بيان أن هذه المعلومات لن يستطيع تأمينها إلا السفراء المقيمون في جميع الدول، بحيث يستطيعون تزويدها بلوائح عن أسماء الصناعيين وشركاتهم أو معاملهم في كل بلد، ليتسنى للجمعية التواصل معهم.