لولا إلى بكين والرياض وأنقرة
يبدأ الرئيس البرازيلي، لويس أيناسيو لولا دا سيلفا، زيارة إلى الصين ثم السعودية فتركيا اعتباراً من بداية الأسبوع المقبل، يبحث خلالها المبادلات التجارية وتعزيز دور العملاق الأميركي الجنوبي على الساحة الدولية.
وفي بكين سيلتقي لولا مرتين نظيره، هو جينتاو، أولاً خلال مادبة عشاء الاثنين، ثم في اجتماع عمل في اليوم التالي. وكان لولا قد اقترح على جينتاو، خلال لقاء في قمة العشرين في لندن، إمكان استخدام عملة البلدين في المبادلات التجارية بدلاً من الدولار. أما في الرياض، فرغم العلاقات التجارية الوثيقة بين البلدين، فإن زيارة لولا تتضمن أيضاً هدفاً استراتيجياً، وهو التقارب مع الدول العربية، ولا سيما الخليجية. وتنتهي جولة لولا في تركيا، حيث يلتقي الرئيس عبد الله غول ورئيس الوزراء رجب طيب أردوغان.
(أ ف ب)

روكسانا صابري في فيينا «للراحة»

انتقلت الصحافية الإيرانية الأميركية المفرج عنها، روكسانا صابري، صباح أمس إلى العاصمة النمساوية، فيينا، قادمة من طهران «لقضاء بضعة أيام للراحة». وقالت فور وصولها: «سأمضي بضعة أيام في فيينا لأنها مكان هادئ ومريح»، من دون إعطاء توضيحات عن مدة إقامتها أو تاريخ عودتها إلى الولايات المتحدة. وأكدت أنه من أسباب توقفها في فيينا الدور الذي أداه سفير النمسا لدى إيران، ميكايل بوستل، في الإفراج عنها. وقالت: «قدم لي مساعدة كبيرة وبودي أن أشكره».
(أ ف ب)

صنعاء: إيران حريصة على اليمن وتدعم وحدته

أعلن نائب وزير الخارجية اليمني، علي مثنى حسن، لدى عودته من طهران أمس، عن أن المسؤولين الإيرانيين حرصاء جداً على تعزيز العلاقات مع بلاده ودعم الوحدة اليمنية والأمن والاستقرار.
وأشار إلى أنه «نوقش خلال الزيارة تنسيق مواقف اليمن وإيران إزاء القضايا الإقليمية والدولية، وأبرزها القضية الفلسطينية واللبنانية والتعاون بين الدول الإسلامية».
(يو بي آي)