عزل خطوط للتوتر العالي في قرى بقاعية
هذا ما أعلنته مؤسسة كهرباء لبنان، في بيان أصدرته أمس، ولفتت إلى «أنها تحيط المواطنين علماً بأنها بسبب قيامها بأعمال صيانة ضرورية على خطوط التوتر العالي: كسارة ـــــ دير نبوح توتر 220 ك. ف. وكسارة ـــــ بعلبك ـــــ الهرمل توتر 666 ك. ف. ودير نبوح ـــــ القبيات توتر 66 ك. ف. ستضطر إلى عزلها اليوم من الساعة السادسة صباحاً لغاية الثالثة من بعد الظهر.
وقالت إنه بناءً عليه، ستنقطع التغذية بالتيار الكهربائي عن المناطق المغذاة من محطات بعلبك، اللبوة، الهرمل والقبيات في التاريخ والوقت المذكورين أعلاه».

وضع رؤية اقتصادية للنهوض بالبلاد

هذا ما دعت غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان إلى تحقيقه في بيان أمس، وتمنّت الغرفة «أن تكون الدورة الجديدة للمجلس محطة تشريعية فاعلة يمكن معها إقرار كل مشاريع القوانين التي يحتاج إليها لبنان، ولا سيما الاقتصاد الوطني، بقطاعيه العام والخاص». ودعا إلى الإسراع في تأليف الحكومة لوضع رؤية متكاملة للنهوض بالبلاد ومعالجة الملفات الاقتصادية والاجتماعية العالقة.

تجنيب جمعية المصارف معركة انتخابية

الكلام لرئيس الجمعية فرانسوا باسيل، عشية الجمعية العمومية لجمعية المصارف المحددة في 30 حزيران الجاري. وأشار باسيل لوكالة الأنباء المركزية إلى أن «الجمعية ممثّلة بمصارف لا بأشخاص، علماً بأن هناك مداورة في الأشخاص ضمن المصارف»، وقال إن التحديات الاقتصادية والمالية التي يواجهها البلد، ولا سيما الإنماء، منوطة بالوضع السياسي لجهة التوافق بين السياسيين والفئة الحاكمة.

الحكومة تدرك ضرورة الحد من التفاوت المناطقي

الكلام لرئيس بعثة المفوضية الأوروبية في لبنان السفير باتريك لوران، خلال جولة قام بها ومديرة قسم التمويل في مجلس الإنماء والإعمار وفاء شرف الدين، ورئيس صندوق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المرتبط بمجلس الإنمار والإعمار هيثم عمر، في طرابلس وعكار، حيث دُشّنت 5 مشاريع للتنمية المحلية في قرى وبلدات المحمرة وديردلوم ومجدلا ومار توما ودنبو. ومجمل هذه المشاريع يموّلها الاتحاد الأوروبي وينفّذها الصندوق، وتهدف بمجملها إلى تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية لأبناء هذه القرى. وأعلن لوران «أن الاتحاد الأوروبي سيطلق في العام الحالي برنامجاً بقيمة 18 مليون يورو للتنمية المحلية يستهدف عدة بلديات في شمال لبنان، وهي منطقة كثيراً ما أُهملت». وقال: «إن تقوية الدولة إلى جانب تعزيز قدرة اللاعبين المحليين هي الوسيلة الأفضل لبناء دولة ديموقراطية في لبنان، مع ضمان أن يشترك كل المواطنين اللبنانيين في عملية التنمية».

افتتاح سوق النبطية للخضر والفاكهة

هذا ما قامت به بلدية النبطية بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP، في حضور رئيس البلدية مصطفى بدر الدين، ومستشار برنامج الأمم المتحدة في لبنان محمد مقلد، ومنسّقته في الجنوب ميراي كركي، وحشد من ممثّلي الأندية والجمعيات والنقابات. ورأى بدر الدين «أن هذا اليوم يوم مجيد للإنماء في النبطية ولإنماء الوطن وحريته وإنسانيته»، مشيراً إلى «معاناة النبطية من العدوان الإسرائيلي ومن الحرمان على مدى أكثر من نصف قرن».
وأكد العمل ومضاعفة الجهد في البلدية، بالتعاون مع المؤسسات الإنمائية العالمية والمحلية، لتحقيق ما نصبو إليه من عمران وبناء وإنماء».