مقالات مرتبطة
يأتي هذا بعدما اعترفت شركة لإدارة النقل البحري برئاسة ملياردير إسرائيلي، في وقت لاحق، بأن ناقلة نفط كانت تُشرف عليها هي التي استُهدفت في الهجوم، مؤكدةً من جهة أخرى أن مالك السفينة ياباني.
ولم يعترف المسؤولون الإسرائيليون بالهجوم على الفور، علماً أنه يأتي في خضم توترات متزايدة بين إسرائيل وإيران، مع توقف المفاوضات حول الاتفاق النووي الإيراني أخيراً.