كشف خليّة صواريخ لـ«حماس» في رام الله
أعلن الناطق باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، عدنان الضميري (الصورة)، كشف الأجهزة قبل شهرين خلية تابعة لـ«حماس» تمتلك صواريخ وقاذفات في رام الله. وقال إن الخلية «كان بحوزتها أربع قاذفات و17 قذيفة صاروخية». وقال إن «ضبط الأسلحة يشير إلى أن حماس كانت تنوي المسّ بالأمن الداخلي للسلطة الوطنية، ولا أدلّة على أن هذه الأسلحة كانت موجهة لإسرائيل».
(أ ف ب)

الديموقراطيّون يرفضون تقليص المساعدة لإسرائيل

يُبدي الديموقراطيون الأميركيون معارضة لاحتمال تقليص مجلس النواب المساعدة لإسرائيل. وقال النائب الديموقراطي عن ولاية فلوريدا، رون كلين، لصحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، «علينا أن نضع في الأولويات أي دول لنا معها علاقات أوثق وحاجات إستراتيجية، وإسرائيل واحدة منها».
(يو بي آي)

الضرائب الأميركيّة تموّل جرائم الاحتلال

يتوقّع أن يثير إعلان من المقرّر نشره في مترو «سياتل» الأسبوع المقبل، جدلاً كبيراً إذ يشير إلى أن أموال الضرائب في أميركا تستخدم في جرائم الحرب الإسرائيلية. وقال موقع «كومو نيوز» الأميركي إن الإعلان يتضمن: «جرائم الحرب الإسرائيلية: أموال ضرائبكم تستخدم»، موضحة أن حملة التوعية الشرق أوسطية في «سياتل» دفعت للمترو 1800 دولار مقابل نشر الإعلان على عشرات الحافلات.
(يو بي آي)

موجة كره إسرائيليّة ضدّ العرب والحريديم والأفارقة

تجتاح إسرائيل موجة كراهية يغذّيها اليمين الاستيطاني المتطرف ضد العرب والحريديم (اليهود المتزمتون دينياً)، والعمال الأجانب والمهاجرين الأفارقة الذين يتسللون إلى إسرائيل عبر الحدود مع مصر. وصدرت الصحف الإسرائيلية بعناوين رئيسية تحذّر من اتساع هذه الظاهرة.
(يو بي آي)

موسوي وكروبي: مستقبل أسود للاقتصاد الإيرانيّ

توقّع قائدا المعارضة الإيرانية، مير حسين موسوي، ومهدي كروبي، أمس، «مستقبلاً أسود» للاقتصاد الإيراني، بعد بدء طهران منذ يوم الأحد، سياسة إلغاء دعمها لمنتجات أولية أساسية. وقال الرجلان، وفق موقع «سهم نيوز»، إنّ «تطبيق هذه الخطة يأتي في وقت تواجه فيه البلاد عقوبات دولية قاسية، ويعاني الاقتصاد الركود، وتتخطى معدلات البطالة الـ 30 في المئة في معظم المحافظات والتضخّم بات خارج السيطرة».
(أ ف ب)

الكونغرس يقرّ «ستارت 2» مع روسيا

أقرّ مجلس الشيوخ الأميركي، مساء أمس، معاهدة الحد من الأسلحة الاستراتيجية الجديدة (ستارت 2) مع روسيا، مانحاً الرئيس باراك أوباما نصراً كبيراً في مجال السياسة الخارجية، في إطار حملته لتحسين العلاقات مع موسكو، والحدّ من انتشار الأسلحة الذرية. واجتازت المعاهدة عقبة الثلثين، بعدما صوّت لها 71 سيناتوراً في مقابل 26 معارضاً. ولم يبقَ إلا أن يصدّق عليها أوباما لتدخل حيّز التنفيذ.
(أ ف ب)

باريس توصي الفرنسيّين بمغادرة ساحل العاج

أوصت الحكومة الفرنسية، أمس، «كل من يستطيع من الفرنسيين بمغادرة ساحل العاج موقتاً»، على حد تعبير المتحدث باسمها فرانسوا باروان، مشيراً إلى أن هذه التوصية «إجراء احتياطي». وقال إنه «رغم أن الرعايا الأجانب غير مهدّدين حتى الآن، يبدو لنا من الضروري توخي الحذر مجدداً، ونكرر بالتالي نصيحتنا بإرجاء مشاريع السفر إلى ساحل العاج».
(أ ف ب)

لندن ــ موسكو: عودة حرب طرد الدبلوماسيّين

وصفت روسيا، أمس، طرد السلطات البريطانية دبلوماسياً من السفارة الروسية في لندن بتهمة التجسّس، بأنه «بلا سند»، وقالت إنّ موسكو اضطرت إلى الرد من خلال اتخاذ إجراء مماثل. والطرد الدبلوماسي المتبادل بين روسيا وبريطانيا هو الأول من نوعه منذ عام 2007، حين تدنّت العلاقات عقب مقتل المعارض الروسي ألكسندر لتفينينكو في لندن بمادة مشعّة نادرة.
(رويترز)

الأردن: مقاضاة منظّر السلفيّة

وجّهت نيابة أمن الدولة في الأردن، أمس، تهمة تجنيد مقاتلين للقتال في أفغانستان لعصام البرقاوي، المعروف بـ«أبو محمد المقدسي»، منظّر تيار السلفية الجهادية في الأردن، بحسب مصدر قضائي أردني.
(أ ف ب)

بطاقات استفتاء السودان تصل إلى جوبا من بريطانيا

وصلت بطاقات التصويت المطبوعة في بريطانيا لاستفتاء تقرير المصير في جنوب السودان، أمس، إلى جوبا، عاصمة الجنوب، برغم سوء الأحوال الجوية في أوروبا. وقال مسؤول شعبة الاستفتاء لدى الأمم المتحدة، دنيس كاديما، «أؤكد وصول بطاقات التصويت ومعدات التصويت إلى جوبا. لقد أدّى البرد (في بريطانيا) إلى تأخيرها بضع ساعات ولكن هذا لن يؤثر على توزيعها».
(أ ف ب)

السعوديّة: منع اعتصام مطلبي سياسي

أعلنت «جمعية الحقوق المدنية والسياسية في السعودية»، أمس، إلغاء اعتصام كانت تعتزم إقامته اليوم في العاصمة الرياض، للمطالبة بإصلاحات سياسية، بعد رفض وزارة الداخلية منحها الترخيص المطلوب. وقالت الجمعية، في بيان، إن وزارة الداخلية استدعت منسّقي الاعتصام، و«أبلغوا برفض طلب الاعتصام من دون تقديم مسوّغات قانونية تفيد بمنع النشاطات والتجمعات السلمية». وبناءً على ذلك، قررت الجمعية إلغاء الاعتصام بعدما جمعت توقيع 67 ناشطاً سياسياً وحقوقياً إلى النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، الأمير نايف بن عبد العزيز لطلب التصريح بالاعتصام.
(يو بي آي)