1 - قانون الرغبة للإسباني بيدرو إلمودوفار. يروي الفيلم مغامرات سينمائي وكاتب مثليّ ستكون له نهائية مأسوية. وبهذا الفيلم وفيلمه الآخر ـ الجلد الذي أسكنه ـ سيتحول إلمودوفار إلى أحد رموز سينما المثليين، لا بل أيقونتها الحديثة.
2 - حياة أديل (la vie d'adèle) للتونسي عبد اللطيف كشيش. تدور احداث الفيلم حول أديل، المراهقة التي تبحث عن هويتها الجنسية، وتقع فيما بعد في حب فتاة. ميزة هذا الفيلم أنه يتناول قصة الحب تلك بشكلٍ صريح من خلال الاسترسال في تصوير العلاقة الإيروتيكية، كما لم يتم من قبل في السينما.


3 - الضحية للبريطاني باسيل ديردن. يروي قصة محامٍ يضطر للتضحية بحياته من أجل الدفاع عن صديقه المثلي الذي كان قد حماه من عملية ابتزاز. وهو الذي سيعترف في ما بعد بمثليته أيضاً وعلاقته بصديقه.


4 - الموت في البندقية للإيطالي لوتشينو فيسكونتي. يصوّر الفيلم ضياع كاتب عجوز في متاهات المرض والموت والأفول، مطارداً طيف الفتى البولوني الذي يجسّد الجمال البريء في متاهات البندقيّة على خلفيّة عالم ينهار.


5 - صلوات من أجل بوبي للأميركي راسل مولكاي. يتحدث هذا الفيلم عن علاقة المثلية بالدين، من خلال قصة المراهق الذي يعيش في عائلة متدينة ويكتشف انه مثلي... ثم ينتحر بسبب عدم قبول العائلة له، فتتحول أمه بعد انتحاره إلى مناصرة لحقوق المثليين.

6 - اقتل أعزاءك (kill your darlings) لجون كروكيداس. تدور أحداث الفيلم حول جريمة قتل، تجمع الشاعر آلن غينسبرغ بالكاتب وليام بروز اللذين سيعيشان قصة حب عاطفية.


7 - ميلك للأميركي داستن لانس بلاك. يجسد الفيلم سيرة حياة هارفي ميلك، الناشط في مجال حقوق المثليين في سان فرانسيسكو. ناضل من أجل حقوق المثليين في الوقت الذي كانت فيه المثلية تعدّ خللاً عقلياً. وقد كان ذلك في سبعينيات القرن الماضي.


8 - جهاد من أجل الحب للأميركي الهندي بارفيز شارما. يروي هذا الفيلم بعضاً من تفاصيل حياة المسلمين المثليين في 12 دولة، منها ايران ومصر وجنوب افريقيا.


9 - أحمر شفاه لسيغال يهوناتان. يروي قصة امرأة فلسطينية هاجرت إلى لندن، واضطربت علاقتها بزوجها البريطاني مع وصول إنعام، صديقتها منذ الطفولة. تلك السيدة التي خاضت معها تجربة غيرت حياتهما عندما كانتا صغيرتين.


10 - سلوك لائق للإيرانية ديزيريه أخافان. يروي الفيلم قصة فتاة أميركية،
من أصول إيرانية، تبذل قصارى جهدها لتكون مثالية في نظر والديها، من دون أن تنجح، حيث تواجه مشكلة تكمن في
ازدواجية ميولها الجنسية التي يصعب أن تواجه العائلة بها. والقصة تتقاطع هنا مع بعض مفاصل حياة المخرجة التي تجاهر اليوم بمثليتها.








عبدالله الطايع



الميول الجنسية هي جزء أساسي من هوية عبدالله الطايع الشخصية والأدبية/الفنية. رغم ذلك فإن الإعلان المباشر عن مثليته كان في مقابلة مع مجلة TelQuel المغربية الفرنكوفونية، عام 2007، معتبراً أنه الكاتب المغربي الأول الذي يعلن هويته الجنسية.


إلتون جون



أنجب الموسيقي البريطاني إلتون جون وزوجه دايفد فورنيش ولديهما بطريقة أطفال الأنابيب. أخيراً، دعا الموسيقي البريطاني إلى مقاطعة «دولتشي & غابانا»، بعد تصريح ستيفانو غابانا ودومينيكو دولتشي الرافض للعائلات التي يبنيها المثليون.






حامد سنو



قبل عامين تصدرت صورة حامد سنو غلاف مجلة Têtu (إحدى أهم مجلات المثليين في فرنسا).
طبعاً، سبق ذلك اعلان مغني «فرقة مشروع ليلى» مثليته في مواقف عدة وفي أغنية «شم الياسمينة» التي تتناول علاقة حب بين مثليين.



ترايسي تشابمان



تفضّل المغنية الأميركية ترايسي تشابمان تغييب حياتها الشخصية عن الإعلام. لذا جاء الاعتراف متأخراً، على لسان الروائية الأميركية أليس ووكر التي تحدثت عن علاقة عاطفية جمعتهما في التسعينيات، وعن بعض تفاصيلها الحميمية.





بيدرو ألمودوفار



هويات بيدرو ألمودوفار قاتلة لمن لا يجرؤ على الاعتراف. المثلية الجنسية شغلت معظم أفلام المخرج الإسباني المثلي. قصصه كانت باباً للإيغال في نقاشات سيكولوجية حول الهوية وتحولاتها وذكرياتها في أفلام مثل «الجلد الذي أسكنه»، و«كل شيء عن أمي».

سوزان سونتاغ



بدأت رحلة استكشاف الهوية الجنسية في عمر الخامسة عشرة. «رغبتي في الكتابة متعلقة بمثليتي...» كتبت سوزان سونتاغ. في مقابلة عام 2000، أكّدت الناقدة والروائية الأميركية الراحلة أنها خاضت في حياتها تسع علاقات غرامية بينها 5 مع نساء و4 مع رجال.