منتخب بلجيكا يخسر أحد حراسه
انسحب الحارس الثالث في المنتخب البلجيكي كوين كاستيلز من التشكيلة المشاركة في مونديال البرازيل الصيف المقبل (من 12 حزيران الى 13 تموز) بسبب تعرضه لكسر في ساقه مع فريقه هوفنهايم في الدوري الألماني لكرة القدم. وأكد هوفنهايم أن كاستيلز سيخضع لعملية جراحية في برلين، ولن يتمكن من معاودة نشاطه الكروي قبل أشهر عدة. وكان كاستيلز قد خرج من الملعب على حمالة في الدقيقة 73 من المباراة التي تعادل فيها هرتا برلين مع هوفنهايم (1-1) وذلك اثر اصطدامه مع الكولومبي ادريان راموس.

فالكاو قد يلحق بالمونديال

لا يزال مهاجم موناكو الكولومبي راداميل فالكاو متفائلاً بقدرته على العودة سريعاً للمشاركة مع منتخب بلاده في مونديال البرازيل، الصيف المقبل، والتعافي من إصابته الخطيرة في ركبته. وقال فالكاو: «أنا اتعافى بسرعة. العلاج الفيزيائي يسير على نحو جيد، وسأعود الى إسبانيا من أجل مواصلة العلاج. الركبة تجاوبت على نحو جيد مع العلاج، ما سمح لي بتسريع وتيرة العمل على التعافي». وتعرض فالكاو في كانون الثاني الماضي لتمزق في الرباط الصليبي خلال مباراة موناكو مع فريق متواضع في مسابقة كأس فرنسا، وهو خضع في بورتو لجراحة في ركبته اليسرى.

ماتيو لاهوز حكما لنهائي كأس إسبانيا

عيّنت لجنة الحكام في الاتحاد الإسباني لكرة القدم الحكم ماتيو لاهوز لإدارة مباراة «كلاسيكو» نهائي كأس إسبانيا بين برشلونة وريال مدريد. وذكرت صحيفة «إل موندو ديبورتيفو» الرياضية المحلية أن الاتحاد فضل اخيتار لاهوز لتولي مسؤولية تحكيم المباراة المرتقبة والمقرر إقامتها على ملعب «مستايا» في فالنسيا في 16 الحالي. وستكون هذه المباراة، النهائي الأول الذي يديره هذا الحكم.

تمارين أتلتيكو مدريد بغياب كوستا وتوران

بدأ اتلتيكو مدريد الاسباني استعداداته لمواجهة مواطنه برشلونة في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك في غياب هدافه البرازيلي الأصل دييغو كوستا، ولاعب وسطه التركي أردا توران، اللذين لا يزالان يتعافيان من الإصابة.
وخضع كوستا لتدريبات علاجية في صالة الألعاب الرياضية، بينما تدرب توران مع اختصاصي العلاج الطبيعي.
في المقابل، سيستعيد الأرجنتيني دييغو سيميوني المدير الفني لأتلتيكو نجم وسطه راوول غارسيا، صاحب هدف الفوز على فياريال السبت الماضي، وذلك عقب غيابه عن لقاء الذهاب أمام الكاتالوني، بسبب الإيقاف، اضافةً الى القائد غابي فرنانديز، الذي لم يشارك أمام «الغواصة الصفراء» لتراكم بطاقاته في «الليغا».