فيما تتجه أنظار العالم إلى روسيا، لمتابعة مباريات المونديال، تتجه أنظار المشجعين أنفسهم من المدرجات والساحات القريبة، إلى الملاعب والشاشات. يتضاعف الشغف تارةً، ويتراجع تارةً أخرى، لكنه لا يختفي. المشجعون هم المشجعون: المونديال «مونديالهم»، تركوا حيواتهم خلفهم، وذهبوا إلى روسيا للاحتفال
(أليخاندرو بانيي – أ ف ب )