ديمبيلي يخضع لعملية جراحية...
سيخضع لاعب برشلونة الإسباني الجديد الفرنسي عثمان ديمبيلي، الذي كلف فريقه 105 ملايين يورو، لعملية جراحية ستغيّبه عن الملاعب حتى أربعة أشهر، بعد تعرضه لتمزق في فخذه اليسرى خلال مباراة السبت ضد خيتافي في الدوري المحلي.
وكشف برشلونة في بيانٍ له عن أن «ديمبيلي سافر صباح الاثنين الى هلسنكي، حيث سيخضع لعملية جراحية من أجل معالجة تمزق رباط في فخذه اليسرى».

وفي صور نشرتها صحيفة «ماركا» الرياضية، كان ديمبيلي على كرسي متحرك لحظة وصوله إلى مطار برشلونة، تمهيداً لسفره إلى العاصمة الفنلندية.
وخاض الدولي الفرنسي ثلاث مباريات فقط مع النادي الكاتالوني منذ انتقاله إليه الشهر الماضي من دورتموند، في صفقة قد تصل إلى 145 مليون يورو، بعد إضافة المكافآت المرتبطة بالنتائج.

... ونوير قد يحتاج لجراحة

تلقى بايرن ميونيخ ضربةً قوية قبل مباراته المقررة اليوم أمام شالكه في المرحلة الخامسة من الدوري الألماني، باحتمال غياب حارسه مانويل نوير، الذي بات مهدداً بالغياب عن الملاعب مجدداً لأشهر بسبب تكرر إصابته في القدم اليسرى، بحسب صحيفة «بيلد» الألمانية.
وتعرض نوير للإصابة خلال تدريبات أمس، وقد يحتاج للخضوع لعملية جراحية.
وعاد نوير إلى الملاعب قبل 3 أسابيع، إثر التعافي من إصابة بكسر في القدم، تعرض لها في وقت سابق هذا العام.

سحب رخصة القيادة من روني

سحبت محكمة ستوكبورت رخصة القيادة من نجم إفرتون واين روني، لمدة عامين، وأجبرته على القيام بمئة ساعة عمل لخدمة المجتمع، بعد ضبطه ثملاً وراء المقود في شهر أيلول الجاري.
ورأت محكمة ستوكبورت أن روني قائد مانشستر يونايتد والمنتخب الإنكليزي سابقاً، تخطى المعدل الأقصى لتعاطي الكحول المسموح به بثلاث مرات.
واعتذر روني بعد مثوله أمام المحكمة بقوله: «بعد قرار المحكمة، أريد أن أعتذر علناً لسوء التقدير بالقيادة وتخطي المعدل الأقصى للكحول. كان الأمر خطأً جسيماً». وأضاف: «سبق لي الاعتذار من عائلتي، مدربي ورئيسي وكل شخص في إفرتون. والآن أريد الاعتذار لأنصاري وكل من تابعني وساندني خلال مسيرتي».

سلوفينيا أصغر دولة تتوج بسلة أوروبا

تُوِّج منتخب سلوفينيا بلقب بطولة أوروبا لكرة السلة، بعد تغلبه على نظيره الصربي 93-85 في المباراة النهائية.
وتعملق صانع ألعاب ميامي هيت، الأميركي غوران دراغيتش، في النهائي بفضل تصويباته الدقيقة الرائعة، وسجل 20 نقطة من أصل 35 في الشوط الثاني، واختير أفضل لاعب في البطولة.
وجاءت المباراة متكافئة، وعلى الرغم من تقدم المنتخب السلوفيني معظم فتراتها، فإن نظيره الصربي تقدم عليه في إحدى مراحلها، لكن الكلمة الأخيرة كانت لسلوفينيا التي فازت في مبارياتها التسع في البطولة، وتخطت إسبانيا في الدور نصف النهائي، لتصبح أصغر دولة تتوج ببطولة أوروبا منذ لاتفيا عام 1935.