يوميّات
1- للمرة الأولى يخرج حامل اللقب ووصيفه من الدور الأول لكأس العالم (إيطاليا وفرنسا).
2- احتلت إيطاليا المركز الأخير في مجموعتها لأول مرة في تاريخ مشاركاتها في المونديال.
3- أصبحت مباراة اليابان والدنمارك أول مباراة في كأس العالم تشهد هدفين من ركلتين حرتين مباشرتين منذ مباراة سويسرا والولايات المتحدة في مونديال 1994 التي شهدت هدفاً من ركلة حرة لكلا الفريقين. كما أصبحت اليابان أول منتخب يسجل هدفين من ركلتين حرتين مباشرتين في إحدى مباريات المونديال منذ يوغوسلافيا التي سجلت هدفين بالطريقة عينها في مرمى زائير في مونديال 1974.
4- خسر المدرب مورتن أولسن المباراة أمام اليابان، وهو الذي كان في صفوف منتخب الدنمارك في أول مباراة جمعت بين المنتخبين عام 1971 وأدّت الى فوز بلاده 3-2.
5- ركلة الجزاء التي سجل منها المهاجم سامويل ايتو هدف الكاميرون الوحيد أمام هولندا كانت ركلة الجزاء الرقم 200 التي تحتسب في تاريخ المونديال.
(إعداد: علي فوز)

لوغوين ينفصل عن الكاميرون


لن يستمر الفرنسي بول لوغوين في منصبه مدرباً لمنتخب الكاميرون، وهو قال: «لقد انتهى عقدي ولن أستمر مدرباً للكاميرون»، وذلك بعد حوالى عام على توليه المهمة.
وكانت تقارير صحافية أوسترالية قد كشفت قبل أيام أن لوغوين سيكون المدرب الجديد لمنتخب أوستراليا خلفاً للهولندي بيم فيربيك الذي ترك منصبه أيضاً.

«صفعة» صيفي عند «الفيفا»

تلقى الاتحاد الدولي لكرة القدم شكوى رسمية بحق مهاجم منتخب الجزائر رفيق صيفي الذي صفع إحدى الصحافيات الجزائريات عقب المباراة أمام الولايات المتحدة. وقال المتحدث الرسمي باسم «الفيفا» بيكا اودريوزولا: "لقد تلقينا شكوى رسمية، وسنعطي المزيد من التفاصيل لاحقاً».
ووجّه صيفي صفعة الى أسماء حليمي التي تعمل لصحيفة «كومبيتيسيون» قبل أن تردّ الأخيرة بصفعة مماثلة، وهي قالت: «سوف أتقدّم بشكوى الى الفيفا. كان هناك العديد من الشهود في مكان الحادث»، مضيفة إنها «لا تعرف بالتحديد أسباب غضب مهاجم إيستر الفرنسي».
وتابعت حليمي التي استمع إليها المسؤولون في الاتحاد الدولي: «كتبت مقالاً عنه منذ مدة، ربما لم يكن راضياً عنه».
وشرح صيفي كيف تطورت الأمور بينه وبين الصحافية الجزائرية: «ما حدث أنها وضعت جهاز التسجيل في وجهي وعلى فمي، فأزحته، فاعتبرت أنني صفعتها». وأضاف: «حاولت أن أكلمها ووضعت يدي على كتفها لكي تسمعني، لكنها أزاحت يدي عنها بعنف، وزعمت بأنني صفعتها». وختم: «بكل بساطة، حاولت أن تصنع اسماً لنفسها، وهذا عيب كبير لأنها صحافية جزائرية».
(الأخبار)