يوميّات
1- أصبح لاندون دونوفان، أفضل هدّاف للمنتخب الأميركي في كأس العالم برصيد أربعة أهداف بالتساوي مع بيرترام باتينود الذي سجّل أربعة أهداف في مونديال 1930.
2- تأهل الإيطالي فابيو كابيللو إلى دور الـ16 من مونديال 2010، كمدرب لمنتخب إنكلترا بعد 36 عاماً بالتمام والكمال على خروجه مع منتخب بلاده من الدور الأول لمونديال 1974 بالخسارة أمام بولونيا 1-2 حيث كان الهدف الإيطالي الوحيد بتوقيعه.
3- شهدت مباراة إنكلترا وسلوفينيا مشاركة أكبر لاعب في مونديال 2010، هو الحارس الإنكليزي دايفيد جيمس، عن عمر 39 عاماً و326 يوماً.
4- أصبح جيروم بواتنغ وكيفن برينس بواتنغ أول شقيقين يلعبان لمنتخبين مختلفين في تاريخ كأس العالم، وأصبحا أيضاً أول شقيقين يتواجهان مع منتخبين مختلفين في كأس العالم، حيث خاض جيروم مباراة ألمانيا وغانا في صفوف ألمانيا أمام بلده الأم غانا بمواجهة شقيقه الأكبر كيفن برينس الذي كان قد مثّل منتخب ألمانيا للشباب قبل أن يختار تمثيل منتخب غانا الأول.
5- حافظت ألمانيا على الرقم القياسي لعدد البطاقات الصفراء في تاريخ كأس العالم حيث بات رصيدها 98 بطاقة صفراء بعد مباراتها أمام غانا، بينما تأتي الأرجنتين في المركز الثاني برصيد 95 بطاقة صفراء.
6- باتت غانا أول منتخب يتأهل إلى دور الـ16 من كأس العالم بتسجيل أهداف عبر ركلات جزاء فقط.
(إعداد: علي فوز)

ليبي: المسؤوليّة تقع على عاتقي

أعلن مدرب منتخب إيطاليا مارتشيلو ليبي، تحمّله بالكامل مسؤولية إخفاق فريقه في تخطي الدور الأول.
وقال ليبي، بعد المباراة، «أتحمل كامل المسؤولية. فريقي كان خائفاً في رأسه وفي قلبه وفي تحركاته... وذلك يعود إلى المدرب الذي لم يتمكن من تحضير الفريق بطريقة صحيحة من الناحية النفسية والبدنية والتكتيكية، وخصوصاً النفسية». وأضاف «أنا مستاء للرياضة الإيطالية، للاعبين للاتحاد، للجميع... يؤسفني أن أنهي مسيرتي على رأس الجهاز الفني بهذه الطريقة. لم أقل إننا سنفوز بكأس العالم، لكن على الأقل تحقيق شيء مختلف». وتابع «أتحمل مسؤولية ما جرى بالكامل، وأتمنى حظاً سعيداً لخليفتي، وشكراً للسنوات الرائعة التي أمضيتها مع المنتخب».

كالو: الضغوط أثّرت على عروض منتخبات أفريقيا

ألقى مهاجم منتخب ساحل العاج سالومون كالو، باللوم على الضغوط الناجمة عن التوقعات الكبيرة لمنتخبات القارة السمراء، في الأداء الضعيف الذي ظهرت عليه معظم المنتخبات الأفريقية.
وقال كالو لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم على الانترنت «التوقعات كانت هائلة، وطالبنا أنفسنا بالأداء بطريقة طيبة، لكن الضغوط سبّبت لنا مزيداً من التوتر أكثر من أي شيء آخر، حتى أنها أعاقتنا عن إظهار مواهبنا».