فان مارفيك قد يترك هولندا بعد «يورو 2012»
لم يخفِ مدرب منتخب هولندا وصيف كأس العالم الأخيرة لكرة القدم في جنوب أفريقيا، برت فان مارفيك نيته في التخلي عن منصبه بعد نهائيات كأس أوروبا عام 2012 المقررة في أوكرانيا وبولونيا. وأشار فان مارفيك إلى رغبته في العودة إلى تدريب الأندية، وذلك في مقابلة أجرتها معه مجلة «أن يو سبورت» الهولندية، قائلاً: «أعتقد أنني سأترك منصبي بعد 2012، في ذلك الوقت أكون قد وصلت إلى نهاية عقدي مع الاتحاد الهولندي، وسيكون الوقت قد حان للنظر إلى أمور أخرى».


سبيد مدرباً لمنتخب ويلز

عيّن الاتحاد الويلزي لكرة القدم، أمس، الدولي السابق غاري سبيد مدرباً لمنتخبه خلفاً لجون توشاك. وفضّل الاتحاد الويلزي سبيد على مواطنه براين فلين وعلى مدرب منتخب السويد السابق لارس لاغرباك، وستكون مهمته الأولى قيادة المنتخب في المباراة الدولية الودية ضد جمهورية إيرلندا قبل مواجهة إنكلترا في 26 آذار على ملعب «ميلينيوم» في كارديف ضمن تصفيات كأس أوروبا 2012.


هنري لن يعود إلى أوروبا

أكّد الفرنسي الدولي السابق تييري هنري، لاعب نيويورك ريد بولز الأميركي حالياً، أنه لن يعود للعب في أوروبا مجدداً، وذلك في مؤتمر صحافي عقده أمس، في سالزبورغ، مقر شركة «ريد بُل» الراعي الرسمي لفريقه. وقال هنري: «لقد فزت بجميع الألقاب في أوروبا، وأردت أن أواجه تحدياً من نوعٍ آخر في الولايات المتحدة. لهذا السبب، لن أدافع عن ألوان أي نادٍ أوروبي». ورأى هنري أن «برشلونة يقدّم كرة قدم مثالية، وأنصار الكرة حول العالم يتمتعون بمشاهدته. الأمر لا يقتصر على الفترة الحالية؛ لأنه كان ينطبق على الفريق في المواسم الثلاثة الماضية أيضاً».


نادال وفوزنياكي الأفضل في 2010

اختار الاتحاد الدولي لكرة المضرب، أمس، الاسباني رافايل نادال والدنماركية كارولين فوزنياكي افضل لاعبَين في عام 2010.
وهي المرة الثانية التي يحصل فيها نادال، المصنف اول في العالم، على هذه الجائزة التي منحها الاتحاد الدولي للمرة الاولى لفوزنياكي صاحبة المركز الاول ايضاً في تصنيف اللاعبات المحترفات.

بطولة العالم للسباحة داخل حوض صغير في دبي

تحتضن مدينة دبي بدءاً من اليوم وحتى 19 كانون الأول، بطولة العالم العاشرة للسباحة داخل حوض صغير (25 متراً) بمشاركة 792 سباحاً وسباحة يمثلون أكثر من 148 دولة، وهو رقم قياسي غير مسبوق في تاريخ البطولة. وتقام المنافسات في مجمع حمدان بن محمد بن راشد، الذي شيّد خصّيصاً للحدث الذي تستضيفه الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط للمرة الأولى في تاريخها، ويتسع لنحو 15 ألف متفرج ويضم 3 مسابح أولمبية.