مقالات مرتبطة
وقال: «لأنه لا تمويل للدولة من دون إصلاح ولأنّ الموازنة لا إصلاح فعلياً فيها، أما التصويت مع الموازنة فهو لانتظام المالية العامة ولرفع الدولار الجمركي ولزيادة أجور الموظفين، وبين الاثنين كنّا نفضّل خيار السير مع الإيجابيات الموجودة، إلا أنّ عدم جدية الحكومة في تقديم الأرقام وتغييرها تباعاً يعيدنا إلى الوراء. لذا لا يمكن أن نقرّ موازنة من دون أرقام واضحة وبربطها بوعود من الخارج أو من صندوق النقد لسدّ أي عجز إذا حصل الاتفاق معه».