أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت، القاضي طارق بيطار، يعمل على تسطير استنابات قضائية داخلية، وأخرى خارجية؛ إلى دول عدة معنية بشكل مباشر أو غير مباشر بمسار شحنة «نيترات الأمونيوم». ومن هذه الدول: جورجيا، موزمبيق، اليونان، قبرص وتركيا.
ووفق «الوطنية»، ينتظر المحقق العدلي تقرير الخبراء الفرنسيين الذين أجروا كشفاً ميدانياً لمرفأ بيروت، بعد انفجار 4 آب الماضي، وعاينوا الأضرار ورفعوا العيّنات.

كذلك، يتابع القاضي بيطار درس طلبات تخلية السبيل، المقدمة من وكلاء الموقوفين في القضية، لبتّها.