«الداخلية» توضّح
ورد في صحيفتكم الغراء في عددها الرقم 1481 الصادر بتاريخ 6/8/2011 في الصفحة الثالثة مقال تحت عنوان: «تهريب سلاح إلى سوريا: قاضٍ وضابط ومارينا» (... وأكد المشتبه فيهم للتاجر، بحسب المعلومات نفسها، أن أحد الضباط في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي تولّى سابقاً تسهيل عملية نقل أسلحة لحسابهم، فضلاً عن زعمهم أن ضابطاً آخر هو شريك لهم في عملهم...).
وفي هذا الإطار:
أولاً: تأسف المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي أشد الأسف للاستخفاف بعملية زجّ ضابطين من عديدها في قضية تهريب أسلحة إلى سوريا من دون أي قرائن أو إثباتات ومن دون الرجوع إلى المؤسسة التي ينتميان إليها، الأمر الذي يؤثر سلباً على أداء رجالها ومعنوياتهم وصدقيتها في تطبيق القوانين وملاحقة المطلوبين وتوقيفهم.
ثانياً: ترجو هذه المديرية العامة صحيفتكم عدم نشر مثل هذه الأخبار قبل العودة إليها وقبل توافر أدلة موضوعية ودامغة، وهي على أتمّ الاستعداد كما دائماً للتعاون مع وسائل الإعلام كافة بشأن أي خبر يتعلق بها أو برجالها.
لذلك تطلب المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي نشر هذا الرد في المكان نفسه الذي نشر فيه المقال عملاً بأحكام المادة الرابعة من الفصل الثاني من قانون المطبوعات.
رئيس شعبة العلاقات العامة
الرائد جوزف مسلّم

■ ■ ■

لم أزر سوريا

أنا موفق محادين، رئيس رابطة الكتّاب الأردنيين، فوجئت بنشر مقال باسم محمد السمهوري ذكر فيه أنني كنت ضمن وفد زار سوريا أخيراً لمؤازرة النظام السوري. ولأنني لم أشارك في أي وفد أو نشاط مع أو ضد النظام السوري، أرجو نشر هذا التوضيح، وإعادة نشر المقال الذي سبق أن نشرته في جريدة العرب اليوم، التي أعمل فيها، كاتباً لزاوية يومية، وكان بعنوان «كنت في دمشق»، وأثار جدلاً وجرى اتهامي بناءً عليه.
موفق محادين
رئيس رابطة الكتّاب الأردنيين

■ ■ ■

اتصالات دولية

بالإشارة إلى الخبر الوارد في الصفحة الخامسة من العدد 1476 الصادر بعنوان «الاتصال بسوريا غير متوافر»، تفيدكم وزارة الاتصالات بأن لا غرفة للعموم مخصصة للاتصالات الدولية في سنترال المزرعة.
المكتب الإعلامي في وزارة الاتصالات