لجنة الامام الصدر
بتاريخ 14 كانون الثاني 2016، نشرت صحيفتكم مقالاً تضمّن ما يلي: "لكن البيان الأخطر كان لوزارة العدل الليبية التي "ألغت الاتفاقية المشتركة بينها وبين وزارة العدل اللبنانية التي قضت باستقبال لجنة التحقيق التي زارت ليبيا برئاسة القاضي حسن الشامي لجمع معلومات عن جريمة إخفاء الصدر ورفيقيه"، وتمّ نسب الكلام، وبطريقة غامضة، لمحامية القذافي بشرى الخليل.
يهمُّ القاضي حسن الشامي مقرر اللجنة الرسمية لمتابعة قضية الإمام الصدر ورفيقيه أن يؤكد أن هذا الخبر، وبالصياغة المذكورة، إنَّما يُعبّرُ عن فبركة، وعن نية الإساءة لهذه القضية الوطنية، وعن انحياز فاضح لمن يتربصون بها شرّاً، أو على الأقل، يدلُّ على عدم المهنية والمصداقية لا سيما وأنه كان بالإمكان التقصي وفق الأصول الإعلامية عن هكذا موضوع. لذا نطلب من حضرتكم نشر الرد والتوضيح.
القاضي حسن الشامي


القوات اللبنانية توضح

نشرت صحيفتكم في عددها الصادر أمس تقريراً للاستاذ نقولا ناصيف تحت عنوان: "الرياض لجعجع: ترشيح عون دخول في المحظور". وعليه يهمّ الدائرة الاعلامية الجزم ان ما ذكر حول هذا الموضوع يفتقد كلياً الى الدقة ويجافي الحقيقة في الواقع وفي الخلفية، وفي المقابل نتمنى من الكاتب الكريم استقاء المعلومات من مصادرها الصحيحة.
اقتضى لفت النظر
القوات اللبنانية
جهاز الاعلام والتواصل