المحجوب الراجي يطوي مسيرته الطويلة

  • 0
  • ض
  • ض
المحجوب الراجي يطوي مسيرته الطويلة
رحل أمس في الرباط مختتماً مسيرة طويلة في المسرح والسينما

فقدت الشاشة والمسرح المغربيان الممثل المحجوب الراجي (1940 ــ 2019)، الذي رحل أمس في الرباط مختتماً مسيرة طويلة في المسرح والسينما بدأها نهاية الخمسينيات بمسرحية «البايرة» مع فرقة المخرج المغربي الراحل محمد حسن الجندي، ثم استهلّ عمله في الإذاعة الوطنية مع مسرحية «الواقعة» (1962) قبل أن يلتحق بفرقتها لاحقاً، وبفرقة «المعمورة» التي قدّم معها «الشرع أعطانا ربعة»، و«الضياف»، و«عطيل». في السبعينيات والثمانينيات، صعد الراجي كوجه تلفزيوني، مقدّماً المونولوجات إلى الشاشة المغربية الصغيرة في قدم في هذا الصدد أول مونولوج «الحمام»، و«كلها وحالو»، و«التبركيك»، و«أنا صياد بن بحري»، و«لعزارة» وأعمال أخرى. على الشاشة الصغيرة شارك في مسلسلات «حب المزاح» و«مرحبا بصحابي» و«شوف فيا منشوف فيك». كذلك قدّم مساهمات على الشاشة الكبيرة في «علال القلدة» (2003) للمخرج محمد إسماعيل، و «السمفونية المغربية» (2006) للمخرج كمال كمال، و «للا حبي» (1996) للمخرج محمد عبد الرحمن التازي، وفيلم «الرسالة» (1976) لمصطفى العقاد.

0 تعليق

التعليقات