حذّر الحزب التقدّمي الاشتراكي من «أيّ نوايا لدى البعض لتعكير العملية الانتخابية أو افتعال إشكالات أمنية أو فردية»، ونبّه إلى «لعبة افتعال أحداث للإيحاء باتجاه أطراف محدّدة»، معتبراً أنّها «لعبة لم تعد تنطلي على أحد».
وقالت مفوضية الإعلام في الحزب، في بيان، إنّ «الحرية بما هي من قيمة مثلى وحق أساسي من حقوق الإنسان، يؤمن بها الحزب التقدمي الاشتراكي وقدم دفاعاً عنها أغلى التضحيات، يؤكّد في سياق التنافس الانتخابي الحاصل بين الأطراف حرية العمل السياسي والتحرك الانتخابي ضمن ما يتيحه القانون، ويرفض بشكل قاطع أيّ اعتداء أو تعرّض لهذا المبدأ من أي جهة أتى».