يشكو عناصر في قوى الأمن الداخلي من «المحسوبيات» والتمييز في تعاونيات قوى الأمن الداخلي؛ إذ خصّصت إدارة هذه التعاونيات أياماً محدّدة لمرتاديها تبعاً لرتبهم، وحصرت بيع الحليب بالضباط، والسجائر بأصحاب الحظوة. وأكدت مصادر هؤلاء أن التعاونيات تبيع كميات من الزيت المدعوم كانت قد قدمت كإعاشات لعناصر قوى الأمن، مشيرين الى غياب المساواة بين أبناء المؤسسة بحقّهم في الحصول على السلع الغذائية المتوافرة في تعاونياتها.


اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا