معركة «الأشغال»

  • 0
  • ض
  • ض

ستكون حقيبة الأشغال عنوان معركة سياسية في المرحلة المقبلة، لا تقلّ أهمية عن معارك الحصص الوزارية بين التيار الوطني الحر من جهة، وحزبي القوات والتقدمي الاشتراكي من جهة أخرى. فالتيار العوني يُصرّ على «سحب» وزارة الاشغال من حصّة تيار المردة، في وقت باتت مصادر الأخير تؤكد أنه «لن نقبل إلا بالأشغال، أو بوزارة الطاقة والمياه، في حال أراد التيار العوني الحصول على الأشغال». وتزيد المصادر بأنّ «التيار يسعى إلى ضمّ الأشغال إلى حصته، لأنها خدماتية، وبسبب وجود عدد من المراكز الشاغرة فيها، والتي يريد العونيون الاستحواذ عليها».

0 تعليق

التعليقات