العالم كلّه يتذكر تلك الصورة الآتية من بغداد عام 2003. جموع هائجة انقضّت يومذاك على تمثال صدام حسين حتى سقط أرضاً. ما الذي حلّ بتمثال صدام بعد ذلك التاريخ؟ سؤال حاول الفنان البصري الهولندي فلوريان غوتكي الإجابة عنه في كتابه Toppled. يحمل غوتكي إجاباته إلى الجمهور البيروتي في محاضرة تجمع الدراما بالفكاهة، يلقيها في «زيكو هاوس» عند السابعة مساء 10 نيسان (أبريل) الحالي. يأتي هذا اللقاء ضمن ورشة بعنوان «إعادة قراءة الصور العامّة»، ينظمها «المعهد الهولندي للفن».

للاستعلام: 01/746769