يُشكل شهر رمضان ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبيّ الضفة الغربية، لإنعاش اقتصادهم الذي تُنهكه الإجراءات الأمنية المشدّدة التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي. فمع حلول شهر الصوم، يعود إلى البلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيء من الحيوية التي تُحرَم منها في أشهر السنة الباقية. وما يعزّز هذا الواقع هو وجود ثاني أهم معلم إسلامي في فلسطين المحتلة، وهو المسجد الإبراهيمي.
اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا
0 تعليق
تم إرسال تعليقك بنجاح، بانتظار المراجعة.
يبدو أن هنالك مشكلة، يرجى المحاولة مرة أخرى.