لأنني حذّرتُ رفاقيَ الذاهبين إلى الـمَهلَكة: «ستندمونَ بعدَ فواتِ الوقت»... خَوَّنوني، وطردوني خارجَ محميّةِ اليتامى، كما لو أنني أنا مَن هيّأ الكمينَ وقادَ إلى الهاوية.
وحين قلتُ: «أرى المذبحة»
سَدّدوا بنادقَهم إلى صدري وطالبوني بدفعِ دِيّةِ المذبوحين.
: رفاقي الذين خوّنوني...
خوّنوني وَ«لا نَدمْ».

اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا