يعقد «إد وارن» و«لورين وارن» العزم على منع «أنابيل» من إحداث المزيد من الخراب، فيضعان الدمية في غرفة القطع الأثرية المغلقة في منزلهما خلف الزجاج المقدس. لكن ليلة رهيبة من الرعب تبدأ عندما توقظ «أنابيل» الأرواح الشريرة في المكان، فيما تتجه الأنظار صوب هدف جديد هو ابنة الثنائي «جودي» (10 سنوات) وأصدقاؤها. هذه هي باختصار قصّة شريط الرعب Annabelle Comes Home الذي شهد مسرح «ريجينسي فيلادج» في كاليفورنيا أخيراً عرضه الأوّل. العمل الذي يصل إلى الصالات اللبنانية يوم الخميس المقبل، من إخراج غاري دوبرمان، ويشارك في بطولته كلّ من: فيرا فارميغا (الصورة) وباتريك ويلسون ومكينا غريس وإدي ج. فرنانديز وغيرهم. هو الجزء الثالث من السلسلة الشهيرة بعد «أنابيل» في 2014 وAnnabelle: Creation في 2017. (كيفين وينتر ــ أ ف ب)