مرّة جديدة يستعد مرسيل خليفة للقاء الجاليات اللبنانية والعربية في الاغتراب، إذ يبدأ غداً الخميس جولة فنية كندية من «مركز الفنون الحية» في مدينة ميسيساغا برفقة نجله رامي عازف البيانو الموهوب، وعازف الإيقاع الفرنسي إيميريك ويستريتش. المحطة الثانية ستكون في مسرح «سنتر بوينت» في أوتاوا (14/4)، تليها أخرى على مسرح «سان دوني» في مونتريال (15/4). أما الحفلة الختامية، فسيحتضنها مسرح «سيتادل» في إدمونتون في 21 نيسان (أبريل) الجاري. إلى جانب أعمال جديدة، ستضم المواعيد الأربعة مختارات من أشهر أغنيات خليفة وأكثرها قرباً من قلوب الناس وذكرياتهم، أبرزها «أحنّ إلى خبز أمّي» و«يا بحرية»، ليعيد بذلك إحياء ريبيرتوار غني هو حصيلة أربعة عقود من العمل.