في شباط (فبراير) المقبل، وتحديداً بين 12 شباط (فبراير) و30 أيار (مايو)، من المزمع أن ينظم متحف «ريكميوزيم» الهولندي، معرضاً مخصصاً لسرد تاريخ هولندا الاستعماري ودورها في العبودية. إذ يضيء معرض «عبود
بيعت أخيراً، لوحة الفنان البريطاني بانكسي «شو مي ذي مونيه» بمبلغ وصل الى 7.6 مليون جنيه استرليني (8,5 ملايين يورو) وفق ما أعلنت دار «سوذبيز» للمزادات في بريطانيا. تندرج اللوحة ضمن سلسلة لوحات «كرود أ
بعد تدشينها مرحلة التطبيع الكامل مع الكيان الإسرائيلي، عمدت شبكة «سكاي نيوز» الإماراتية أخيراً الى تزوير لوحة الفنان الفلسطيني عامر الشوملي، التي كانت ظاهرة في خلفية مقابلة أجرتها مع الكاتب والباحث ا
سُرقت لوحة للتشكيلي الهولندي فرانس هالس (1582 ــ 1666)، فجر أوّل من أمس الأربعاء، للمرة الثالثة من متحف في بلدة ليردام، وفق ما أعلنت الشرطة أمس الخميس. اللوحة العائدة لأحد أهم رسّامي العصر ال
في خطوة وصفت بـ«الجريئة»، قامت كاتدرائية «سانت أولبانز» في بريطانيا أخيراً، بتعليق لوحة «العشاء الأخير» التي رسمتها الفنانة لورنا ماي وودشوورث، وفيها يظهر المسيح كشخص ذي بشرة سوداء. وكانت الفنانة وود
في رقم قياسي عالمي، بيعت رسمة للمؤلف البلجيكي في القصص المصورة أندريه فرانكان (سبيرو)، بمبلغ 337 ألفاً و600 يورو، أمس، في مزاد علني في دار «آركوريال» الباريسي، فيما كان مقدراً بأن تباع بسعر أقل (بين
في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام 2017، بيعت لوحة «مخلّص العالم» للفنان العالمي ليوناردو دافنشي، في مزاد فني في «دار كريستيز»، وبلغ سعرها وقتها رقماً خيالياً وصل الى 450,3 مليون دولار. وقتها، كشفت صح
بالتزامن مع الحجر المنزلي في كلّ أنحاء العالم، ستخضع لوحة «الصرخة» (1910) لإدوارد مونش أيضاً إلى حجر يحول دون تعرّضها للتواصل البشري القريب. هذا ما توصّل إليه باحثون اكتشفوا أخيراً أن السبب وراء تلف
في تصريح أثار زوبعة في فرنسا، دعا مؤسس شركة «فابرنوفيل» المتخصصة في استشارات الابتكار الرقمي ستيفان ديستنغان، الى بيع لوحة «الموناليز » الموجودة في متحف اللوفر الباريسي. ففي حديث مع صحيفة «كوريري ديل
بحث معمّق جديد خرج بأسرار عن إحدى أشهر اللوحات في العالم: «الفتاة ذات القرط اللؤلؤي» (44×39 سنتم ــ 1665) للهولندي يوهانس فيرمير (1632 ــ 1675). كشف باحثون في غاليري موريتشويس في لاهاي، أمس الثلاثاء،
قبل أيام، نشر الفنان البريطاني ديفيد هوكني 10 من لوحاته التي رسمها أخيراً في حجره المنزلي في النورماندي في فرنسا. اللوحات التي أنجزها على تطبيق Brushes على الآيباد لأشجار ومناظر طبيعية، تُخرج من هذه
عند الثالثة والربع من فجر أمس، اقتحم أحدهم الواجهة الزجاجيّة لمتحف «لارن سينغر» في لارن الهولندية، ليسرق لوحة «حديقة الربيع» (1884) للفنان الهولندي فينسنت فان غوخ (1853 ــ 1890) بالتزامن مع تسكير الم
أراد كل من غياث مشنوق وتوفيق الزين إطلاق منصّة مختلفة في سوق الفن. هكذا جاءت Mission Art كفضاء فني محلّي يهدف إلى عرض أعمالاً لفنانين لبنانيين وعالميين. إلى جانب إقامة وتنسيق معارض جماعيّة وفنية، تفت
قبل 23 عاماً تقريباً، سُرقت لوحة يُعتقد أنّها تعود للرسام النمساوي غوستاف كليمت (1862 ــ 1918). واليوم، عُثر على العمل في الغاليري الذي فُقد منها. «بورتريه سيّدة» (Portrait of a Lady)، سُرقت في عام 1
تناول ممثّل ثمرة موز مُلصقة على جدار تمثّل لوحة فنية بيعت مقابل 120 ألف دولار أميركي، أثناء حضوره أحد المعارض الفنية في صالة عرض «بيروتين» في معرض «آرت بازل» في ميامي في الولايات المتحدة الأميركية. و